هل اطلعت على أهمية ومزايا الاستثمار العقاري في تركيا؟ ففي الآونة الأخيرة ومع كل التسهيلات التي تقدمها تركيا للأجانب على أرضها باتت الوجهة الأولى بالنسبة للكثير من أصحاب رؤوس الأموال. في هذا المقال أعدَّ لكم فريق التحرير في شركة هنا العقارية تقريراً مفصلاً حول كل ما يتعلق بالاستثمار العقاري في تركيا سنلقي الضوء على أهم الأسباب التي تؤدي لنجاحه وتميزه.
لماذا الاستثمار العقاري في تركيا؟
مزايا كثيرة يمكن أن تحصل عليها عندما تختار تركيا للاستثمار العقاري ونتيجة لها أصبحت تركيا قبلة الأجانب والعرب فإن في السنوات الأخيرة ازدهر سوق العقارات التركي ونما بصورة ملحوظة تفوق بها على الكثير من الدول حول العالم بما فيها دول أوروبا وأمريكا. إذا كنت من المهتمين والمطلعين على كل ما يتعلق بسوق العقارات في تركيا ستعرِّف أن هناك زيادة سنوية ملحوظة بحجم العقارات المباعة للأجانب وهذه إشارة واضحة إلى أهمية هذا التملك في هذا الدولة.
إيجابيات الاستثمار في تركيا:
من خلال الفقرات التالية سنقدم إليكم كافة الامتيازات التي ستحصل عليها من خلال الاستثمار العقاري في تركيا وذلك إجابة على تساؤلات الكثير من الأجانب والعملاء التي ترد إلينا.

أولاً: الحصول على الإقامة العقارية:

يعد الحصول على الاقامة العقارية أمراً في غاية السهولة إذ لا يُشترط سوى أن يكون العقار مخصصاً للسكن سواء كانت شقة أم فيلا، أو غيرها من أنواع العقارات السكنية ولا يوجد أي شروط أخرى تتعلق بثمن العقار أو مساحته أو غيرها من التفاصيل. تُمنح هذه الإقامة لكافة أفراد العائلة أي الزوجة والأولاد تحت سن الثامنة عشرة. تسمح لحاملها بالتنقل بين الولايات التركية دون الحصول على إذن سفر. يمكن السفر من وإلى تركيا دون فيزا. الاستفادة من بعض الجوانب الخدمية التي يتم تقديمها للمواطنين في تركيا مثل الطبية والتعليمية والاجتماعية. هي من الإقامات قصيرة المدة ولكن يمكن تجديدها سنوياً.

ثانياً: التقدم للحصول على الجنسية:

من أولى الأسباب التي تشجع الأجانب على الاستثمار العقاري هي الحصول على الجنسية التركية فإن على الرغم من تعدد طرق وأساليب الحصول عليها إلا أن شراء العقارات يعد الطريقة الأسرع والأفضل فتكون قد حققت هدفين في الوقت ذاته (الاستثمار والجنسية). فيما يلي سنجيب عن سؤالكم حول الشروط التي يجب أن تتوفر في العقار المناسب للحصول عليها: أن تكون قيمته على الأقل مئتين وخمسين ألف دولار أمريكي. الالتزام بعدم بيعه قبل مرور ثلاث سنوات. شراؤه من مواطن تركي أو شركة إنشاء تركية. تحقق من عدم استخدام العقار في وقت سابق للحصول عليها. تسديد ثمنه عبر أحد البنوك في تركيا والحصول على إيصال بذلك. تجدر الإشارة إلى أن مؤخراً طرأ تغيير على قانون الحصول على تلك الجنسية عبر الاستثمار العقاري وقد تم رفع الحد الأدنى لثمن العقار إلى أربعمئة ألف دولار أمريكي، لكن لم يصبح القرار حيز التنفيذ بعد.

ثالثاً: مستقبل العقارات في تركيا:

الصفة العامة التي تتصف بها الأسواق العقارية بأنها لا تستقر على حالة واحدة لفترة طويلة بل تتقلب باستمرار وتسجل زيادة في أسعارها ولا سيما إذا كنا نتحدث عن دولة تشهد تطوراً ورقياً هائلاً. إذا كنت تتساءل عن أسعار العقارات في تركيا فإن من المتوقع أن ترتفع خلال الفترة المقبلة لأسباب عدة من أهمها: ارتفاع تكاليف البناء. الكثافة السكانية العالية التي تجاوزت 84 مليون نسمة. الجودة والحداثة التي تتميز بها. استمرار منج الجنسية عبر الاستثمار العقاري.

رابعاً: البنية التحتية المتطورة:

تولي الحكومة التركية عناية كبيرة لمشاريع البنية التحتية وتعمل على إنشاء أهم المشاريع التي تنافس بها الدول الأوروبية، مثل مطار إسطنبول الجديد الذي يعتبر من أكبر وأحدث المطارات في العالم إضافة للطرقات السريعة والمستشفيات الضخمة (مدينة باشاك شهير الطبية) التي حازت على المرتبة الثالثة على صعيد القارة الأوروبية. هل تعلم أن المناطق القريبة من تلك المشاريع المهمة وغيرها تكون أعلى ثمناً من العقارات البعيدة عنها لذلك من النصائح التي يتم توجيهها للمستثمرين الراغبين بالبدء بمشروعهم الاستثماري في تركيا هي الحرص على اختيار موقع مميز حتى تضمن ارتفاع قيمته مع مرور الوقت.

أسباب أخرى تشجع على الاستثمار في تركيا:

ما سبق ذكره أعلاه تعتبر العوامل الأساسية التي تدفع الأجانب للتملك العقاري في تركيا ولكن هذا ليس كل شيء إذ إن هناك العديد من الأسباب والدوافع الأخرى والتي سنعمل على تقديمها من خلال الفقرة التالية: بدايةً إن الحكومة التركية لم توفر جهداً في إجراء التعديلات على القوانين لتكون مناسبة مع مصالح المستثمرين والأجانب ومن أجل أن تستقطب من خلال الاستثمارات الأجنبية ومن أبرز وأهم ما قدمته: الإعفاء من قيمة الضريبة المضافة. وثيقة التقييم العقاري التي تضبط أسعار العقارات. تخفيض الضرائب على نقيض الدول الأوروبية. القوانين التي تسري على الأتراك تسري كذلك على الأجانب دون أي تمييز. إمكانية توريث الأجانب العقارات لأولادهم. إلغاء مبدأ المعاملة بالمثل. متابعتها لأعمال بناء المشاريع العقارية لتتأكد من الالتزام بمعايير الجودة.
أيضاً يعتبر الموقع الجغرافي للدولة التركية من المزايا المهمة حيث تتوسط قارة أفريقيا – أوروبا – آسيا وهي قريبة من الوطن العربي ومن القارة السمراء، وامتدادها على قارتين منحها الكثير من الأهمية (موقعها ربط بين أوروبا وآسيا). لا يمكن إنكار الدور المهم للاقتصاد التركي حيث يعتبر أحد أهم اقتصاديات العالم فإن خلال السنوات الماضية حقق نمواً كبيراً وفقاً لإحدى الدراسات الأوروبية سيكون الاقتصاد التركية بحلول عام 2030 م في المراكز الخمسة الأولى عالمياً. من المعلومات التي من المهم أن تعلمها أن أسعار العقارات في تركيا منخفضة مقارنة بالأسعار في أوروبا بنسب كبيرة تصل لأكثر من 60 % (حسب صحيفة التايمز الأمريكية).

أهمية الاستثمار العقاري:

الاستثمار بالعقارات ليس الخيار الأفضل في تركيا فقط بل في كل مكان في العالم ويعد أكثر أماناً من السندات والأسهم لأن لا يمكن للعقار أن يفقد قيمته المادية فقد تتراجع في بعض الأحيان جرَّاء أزمة معينة اقتصادية أو غيرها ولكن خلال فترة وجيزة تجده استعاد قيمته، فهي لا تتأثر كما غيرها بشكل كبير. الاستثمار العقاري لا يتطلب الكثير من الجهد والوقت يكفي أن تختار بشكل مدروس ومن ثم تنتظر لبعض الوقت حتى ترتفع الأسعار، ولا تنسَ أن هناك أفكار عديدة للاستثمار من أهمها تأجيرها للحصول على عائد شهري ثابت أو إعادة بيعها وعليك الاختيار والتصرف حسب وضع السوق والأسعار بما يحقق لك الربح وإن كان يصعب عليك التصرف يجب أن تستعين بوكيل عقاري خبير وموثوق ليساعدك ويقدم لك النصائح والاستشارات.

نصائح مهمة عند الاستثمار العقاري في تركيا:

من المؤكد أن الهدف من الاستثمار هو الحصول على الربح الوفير وهذا لا يمكن أن يتحقق إلا عند التزامك ببعض القواعد، ومن خلال الفقرة التالية سنقدم إليك أهمها. أولاً: سبق وأشرنا إلى أهمية اختيار موقع جغرافي استراتيجي، على سبيل المثال أن يكون قريباً من خطوط المواصلات العامة – من المدارس والجامعات –أن يكون قريباً من الأماكن الترفيهية. ثانياً: يجب أن تتحقق من عدم وجود أي مشكلا مترتبة عليه مثل الديون أو حجز عقاري أو غيرها التي تؤدي إلى التأثير سلباً على قيمته وأهميته الاستثمارية. ثالثاً: تعتبر العقارات الجديدة الأكثر ملائمة للاستثمار العقاري لأن أسعارها تنمو بسرعة كبيرة وأيضاً الطلب عليها يكون كبير، بينما إن اخترت العقارات المُعاد بيعها ستضطر إلى إجراء العديد من الإصلاحات والترميمات وبالتالي ستدفع الكثير من التكاليف الإضافية، وأضف إلى معلوماتك أنه من الصعب أن تُجري تعديلات أو تغيرات جذرية. رابعاً: احذر من شراء عقار من جهة غير موثوقة فتكون ضحية الاحتيال العقاري وعمليات النصب. خامساً: لا يُنصح بشراء شقة واسعة المساحة لأن الطلب عليها لا يكون كبيراً كما يكون على العقارات الصغيرة، كما أن الشقق الصغيرة يمكن بيعها بسهولة عندما تريد ذلك.

اطلع على أنواع الاستثمار العقاري في تركيا:

من ضمن الامتيازات التي تدفع الأجنبي لشراء العقارات في تركيا أن هناك خيارات كثيرة متاحة أي أنك لن تكون أمام خيارات محدودة وهذا يلبي رغبات جميع المستثمرين والأذواق والميزانيات.

أولاً: استثمار العقارات السكنية:

الخيار الأول بالنسبة للغالبية هي الشقق السكنية والسبب في ذلك أن حاجة المجتمع لا يمكن أن تنقطع إليها ونتيجة الطلب الكبير عليها تسجل ارتفاعات كبيرة في سعرها وقد برز هذا خلال العام الفائت 2021 م، فقد شهد سوق العقارات خلال الأشهر الأخيرة حركة بيع عالية. تجدر الإشارة إلى أن في بعض المناطق ارتفعت الأسعار بنسبة مئة بالمئة ومن هذه المناطق بشكتاش التي توجد في الجانب الأوروبي من المدينة ومنطقة باشاك شهير التي سجلت خلال الأعوام الثلاث الأخيرة ارتفاعاً بلغ 45 % وإن كنت تعتقد أن الأمر سيتوقف هنا فإنك على خطأ كبير لأن حسب المختصين فإن الأسعار ستسجل زيادة عند الانتهاء من بعض المشاريع القريبة منها مثل: قناة إسطنبول المائية الجديدة. تحت مسمى العقارات السكنية تندرج الكثير من أنواع الشقق وأبرزها المجمعات السكنية التي تعد الأكثر طلباً بين أنواع الشقق الأخرى لأنها عصرية البناء وتؤمن لمن يسكنها حياة مريحة وراقية. أما إن كنت تبحث عن الفخامة والرقي ننصحك باختيار شقق البنتهاوس التي تعتبر الخيار الفاخر ولكن أسعارها تعد مرتفعة نوعاً ما مما جعلها مناسبة للأغنياء وأصحاب الميزانيات العالية. أيضاً هناك شقق الدوبلكس – التربلكس – التاون هاوس – الفلل – شقق الاستديو.

ثانياً: استثمار العقارات التجارية:

استثمار العقارات التجارية من أهم ما يلجأ المستثمر لاختياره فإن الطبيعة السياحية لتركيا أكسبتها أهمية كبيرة وكذلك هي ذات أنواع عديدة من أهمها: المكاتب – المحلات التجارية – المولات – مراكز التسوق – المكاتب – المخازن – المطاعم – المقاهي وغيرها. أسعار هذا النوع من العقارات تكون أعلى من الشقق السكنية وكذلك يمكن الحصول على ربح وفير وعائدات عالية من خلالها من خلال تأجيرها، وما يجب ذكره في هذا الصدد أن العديد من المستثمرين يختارونها لأنهم لن يكونوا مضطرين للتعامل مع المستأجرين وإيجاد الحلول لمشكلاتهم أو إصلاح أي ضرر في العقار لأن كلٍّ منهم يقوم بتنسيق العقار وفقاً لما يتناسب مع عمله.

كيف تحصل على ربح وفير عند الاستثمار العقاري؟

دعنا نقدم إليك نصيحة مهمة للغاية وهي أنه يجب شراء العقار عندما تكون الفرصة مناسبة للحصول على سعر منخفض وإعادة البيع عند ارتفاع الأسعار وبالتالي يجب أن تغتنم الفرص بشكل جيد وتعرف الوقت الأنسب للتصرف به. هناك نقطة من المهم أن تضعها بعين الاعتبار ألا وهي أن ليس شرطاً أن تحصل على عائدات عالية دائماً ففي بعض الحالات تكون أرباحك محدودة، مثلاً: عند شراء العقارات في المناطق الرخيصة أو ما شابه.

أهم الأفكار للاستثمار العقاري في تركيا:

قبل أن تبدأ استثمارك في تركيا تعرف على أفضل الأشكال الاستثمارية والتي سنتحدث عنها بشكل مفصل من خلال الفقرة التالية.

أولاً: الشقق المفروشة:

يأتي إلى تركيا سنوياً ملايين المغتربين من دول عربية وأجنبية منهم يهدف للسياح وآخر لتلقي العلاج – ومنهم يسعى للعمل أو الدراسة، وبالتالي فئة كبيرة منهم يبحثون عن شقق مفروشة ليحصلوا على حياة مريحة خاصة إن كانت إقامتهم مؤقتة. (من المعروف أن أسعار الشقق المفروشة تكون أعلى من أسعار الشقق الخالية).

أنواع الشقق المفروشة:

بدورها هذه الشقق تنقسم إلى العديد من الخيارات فأولاً: لدينا الشقق الطلابية وقلَّما تجدها ليست مفروشة على الأقل ينبغي أن يتوفر فيها أرائك وسرير وخزانة للملابس وبعض أغراض المطبخ، ثانياً: الشقق التي تُصنف على أنها سياحية ففي مواسم السياحة يكثر الطلب عليها، ثالثاً: الشقق الفندقية يختار القادمين لتركيا الإقامة فيها ولا سيما من يرغب بإقامة قصيرة لذلك لا بدَّ أن تكون مفروشة ليحصل الأجنبي على الراحة والرفاهية.

ثانياً: استثمار الأراضي:

إحدى أهم وأبرز أفكار الاستثمار العقاري الناجحة في تركيا هي (شراء قطعة أرض) حيث يمكن أن تبني عليها مجمع سكني أو مشروعك الذي ترغب به، العائدات التي يمكن أن تحصل عليها من خلال شراء الأراضي تكون عالية.

ثالثاً: استثمار أبنية كاملة:

هناك من يختار استثمار أبنية كاملة واستخدامها لأغراض تجارية مثل أن تكون مؤسسة تعليمية أو مركز صحي أو مول وغيرها من الأفكار الأخرى.

نصائح مهمة عن الاستثمار في تركيا:

في الواقع هناك الكثير من المعلومات التي يجب أن تعرفها قبل شراء العقارات في تركيا لذلك فيما يلي سنتحدث عن أهم الأخطاء الشائعة التي قد يقع فيها مشتري العقارات وسنرفقها بالحلول التي يجب اتباعها.

1 – احذر من أن تكون ضحية للاحتيال العقاري:

لا شك بأن شراء عقار في تركيا يعود عليك بالكثير من الامتيازات والفوائد ولكن هذا لا ينفي أن هناك العديد من الجوانب السلبية التي يجب أن تحذر منها ومن أهمها (الاحتيال العقاري) من أجل أن تكون بعيداً عنها يجب أن تتعرف على أبرز أشكاله وهذا ما سنشير إليه من حالاً: – إيهام المشتري بأن العقار ملائماً للحصول على الجنسية التركية. – طلب سعر للعقار أعلى مما يستحق. – إخبار المشتري بأن العقار يقدم له عائد عالٍ. – انتحال شخصية صاحب العقار. – تزوير الأوراق.

2 – توقيع العقود ضمن دوائر رسمية:

من النصائح المهمة التي يجب أخذها بعين الاعتبار هو توقيع كافة العقود ضمن دائرة الطابو لأن أي وثيقة تصدر عن غيرها تعد غير رسمية وغير معترف بها على الإطلاق حتى وإن كانت من مكتب النوتر.

3 – استخراج وثيقة التقييم العقاري:

من الشروط الأساسية التي يجب الالتزام بها عند شراء العقارات في تركيا هي الحصول على تقرير التقييم العقاري الذي يحدد القيمة الحقيقية للعقار ويجنبك دفع الكثير من الأموال في غير موقعها الصحيح. ما لا تعلمه أن هذه الوثيقة أسهمت في ضبط أسعار العقارات ومنعت البائعين من التلاعب بالأسعار وهي فرض على كل من يرغب بالتملك (في وقت سابق كانت فرضاً فقط على من يرغب بالحصول على الجنسية التركية عبر الاستثمار العقاري).

4 – ألا تعتمد على نفسك فقط في البحث:

هناك من يعتقد أن شراء العقارات من الأمور السهلة التي يمكن القيام بها من تلقاء نفسك فقط دون الاستعانة بشركة محترفة وخبيرة في قطاع العقارات حيث توفر عليك الكثير من الجهد والوقت والتعب والمال. في هذا السياق لا بدَّ من الحديث عن جانب مهم للغاية وهو أن مع ازدياد الطلب على شراء وتملك العقارات في تركيا ازدادت معها الشركات العقارية والوكلاء العقاريين وأصبح اختيارك لأحها في غاية الصعوبة، فإن مؤكداً ليست جميعها بذات الأهمية والتميز. هناك العديد من الأُسس والمعايير التي يجب اختيار عقارك في تركيا على أساسها وهي كالتالي: – أن تكون ذات خبرة وشهرة واسعة في السوق. – عليك التواصل مع العملاء السابقين الذين تعاملوا معها. – اطلع على نوعية الخدمات التي تقوم بتقديمها. – تواصل معها عبر الهاتف أو قابلها شخصياً لتتأكد من مدى تجاوبها معك.

معلومات مهمة عند التملك العقاري في تركيا:

مجال الاستثمار العقاري في تركيا متاح أمام الجميع حيث إن الحكومة التركية أصدرت قراراً في عام 2012 م نص على إلغاء مبدأ المعاملة بالمثل ولكن هذا لا يشمل خمس جنسيات وهي (سورية – أرمينية – كوبا – كوريا الشمالية – قبرص اليونانية). على الرغم من كل التسهيلات التي قدمتها الحكومة التركية للأجانب الراغبين بالتملك في تركيا إلا أن هناك بعض القيود التي يجب الالتزام بها وهي كالتالي: – لا يمكن للأجنبي تملك أكثر من ثلاثين هكتار في مختلف أنحاء تركيا. – لا يمكن للأجانب تملك أكثر من 10 % من مساحة المنطقة الواحدة. – لا يمكنهم التملك في المناطق الأمنية أو العسكرية. أما إن كنت تتساءل عن عدد العقارات المتاح للأجانب شراؤها فلا يوجد عدد محدد لكن المهم ألا تتجاوز مساحتها 30 هكتاراً.

أهم المدن التركية للاستثمار العقاري:

بعد كل تلك المعلومات التي أوردناها لكم حول الاستثمار العقاري في تركيا لا بدَّ من أن نشير إلى أن مدينة إسطنبول القبلة الأولى للاستثمار في تركيا فإن على الرغم من تميز كافة المدن إلا أن إسطنبول تسجل دائماً النسبة الأعلى في مبيعاتها العقارية لأسباب عدة نستعرضها معاً حالاً: – المدينة الأكثر كثافة سكانية فقد تجاوز تعدادها السكاني 16 مليون نسمة. – تستضيف سنوياً ملايين السياح من مختلف دول العالم. – يأتي إليها المغتربين – الباحثين عن عمل – الطلاب وغيرهم. – تملك الكثير من المشاريع العقارية الراقية والحديثة. – توفر عروض التقسيط في حال لم ترد تسديد قيمة العقار دفعة واحدة. – أسعار العقارات فيها تعد منخفضة مقارنة بالأسعار في المدن المماثلة لها في غير دول.

أهم مناطق إسطنبول للاستثمار العقاري:

أنت تعرف بالتأكيد أن إسطنبول تمتد على قارتين في الوقت ذاته مما يجعل الاختيار صعباً على المشتري الراغب بالبحث عن شقق وعقارات للبيع فيها لذلك اخترنا لكم أفضل المناطق المناسبة للاستثمار من خلال الفقرات التالية:

الاستثمار العقاري في بيليك دوزو:

– هي إحدى أهم مناطق إسطنبول وتوجد في الجانب الأوروبي. – تطل على بحر مرمرة وعلى خليج بيوك تشكمجة. – مؤخراً تم بناء الكثير من المشاريع الحديثة والراقية فيها (مجمعات سكنية). – أسعار العقارات فيها تعد مناسبة ورخيصة بالمقارنة مع غير مناطق. – العديد من الخبراء يعتبرونها بداية موفقة للاستثمار. – من المتوقع أن ترتفع الأسعار فيها خلال الفترة القادمة بسبب ازدياد الطلب عليها.

الاستثمار العقاري في ساريير:

– تعتبر من أفخم المناطق في إسطنبول وأكثرها رقياً وحداثة. – صُنفت بين أغلى ثلاثة مناطق في إسطنبول. – تسمى بمنطقة الأغنياء والمشاهير والنجوم. – تسجل أسعار العقارات فيها ارتفاعاً باستمرار.

الاستثمار في باشاك شهير:

– أيضاً توجد في الطرف الأوروبي من المدينة. – قريبة من أهم المشاريع الاستراتيجية مثل المطار الجديد والقناة المائية الجديدة. – سميت بمنطقة الأغنياء العرب لارتفاع نسبة وجودهم فيها. – ارتفعت أسعار العقارات والشقق فيها بنسبة كبيرة خلال الفترة الماضية. – تضم ثالثة أضخم مستشفى على صعيد القارة الأوروبية (مدينة باشاك شهير). لا تنسَ أن الجانب الآسيوي كذلك يحتوي على الكثير من الفرص المميزة يمكنك أخذ فكرة عنها ومن أهم المناطق التي توجد في هذا الجانب (اسكودار – بيكوز – عمرانية – توزلا – كارتال – مالتبه) وغيرهم.
تفاصيل وجوانب مهمة قمنا بذكرها في هذا المقال عن الاستثمار العقاري في تركيا، والآن أصبح بإمكانك أن تقرر إذا ما ستأخذ خطوة في هذا المجال أم لا، ولكن في كل الأحوال لا تتردد عن طلب المساعدة من مستشارينا ليقدموا إليكم النصائح التي تحتاجون إليها وليطلعوكم على آخر المستجدات والتفاصيل التي تتعلق بالقطاع العقاري التركي.
نحن في شركة هناك العقارية نقدم لعملائنا خدمات شاملة يحتاجونها عند شراء العقارات في تركيا حيث ندرك مدى صعوبة البحث عن العقار المناسب في ظل معرفتهم القليلة فيما يتعلق بأبعاد هذا السوق والخطوات التي يجب أن يتبعوها.
مقالات قد تهمك : أرخص الشقق في تركيا 2022 الجنسية التركية عبر الاستثمار | الدليل الشامل فلل رخيصة للبيع في تركيا إسطنبول شقق للبيع في اسطنبول بالتقسيط 2022 شروط الحصول على الجنسية التركية أهم شركات عقارية في اسطنبول شقق رخيصة للبيع في اسطنبول عوامل مشجعة على الاستثمار العقاري في تركيا أسعار العقارات في تركيا 2022 كيف يمكن الحصول على الجواز التركي عن طريق الاستثمار

مؤشر تقلب التشفير (CVI) هو مؤشر VIX لامركزي للعملات المشفرة يسمح للمستخدمين بالتحوط لأنفسهمضد تقلبات السوق والخسارة غير الدائمة.
تم تطوير CVI وإطلاقه على Ethereum MainNet في 20 يناير 2021 من قبل فريق COTI بالتعاون مع البروفيسور دان غالاي.
وهو مبتكر VIX وجزء من مجلس مستشاري CVI.
بالنسبة لأولئك الذين ليسوا على دراية بالمصطلح ، فإن VIX هو مؤشر يقيس التقلبات في سوق الأسهم بناءً على التقلب الضمني لخيارات مؤشر S&P 500 .
ويُشار إليه أيضًا باسم “مؤشر مخاوف السوق”.
بطريقة مماثلة ، يساعد CVI المستخدمين على تتبع وتداول التقلب الضمني لمدة 30 يومًا لايثيريوم (ETH) و بيتكوين (BTC) .
إقرأ المزيد
تعمل جوجل على إنشاء سماعة رأس للواقع المعزز
ممدوح مجدي الأحد 12:58 م - 23 يناير - 2022
لماذا يتبنى تويتر وفيسبوك معايير NFT؟
ممدوح مجدي الأحد 12:57 م - 23 يناير - 2022
وذلك باستخدام نموذج تسعير خيارات بلاك سكولز Black-Scholes لتعزيز مؤشر يتقلب بين 0 و 200.
سكولز هو نموذج تسعير يستخدم لتحديد السعر العادل أو القيمة النظرية للمكالمة أو خيار البيع بناءً على ستة متغيرات:
​

1. التقلب
2. نوع الخيار
3. سعر السهم الأساسي
4. الوقت
5. سعر الإضراب
6. السعر الخالي من المخاطر

يتم إنشاء CVI عن طريق حساب مؤشر التقلب اللامركزي من أسعار خيارات العملة المشفرة جنبًا إلى جنب مع تحليل توقعات السوق للتقلبات المستقبلية.
يمكن للمتداولين استخدام المؤشر كأداة للمضاربة أو التحوط في محفظتهم إذا اعتقدوا أن التقلبات في العملات المشفرة ستزداد.
كما ذكرنا سابقًا ، يمكن أن يتأرجح المؤشر بين رقمين: 0 و 200.
العناوين الرئيسية [إخفاء]

• 0.0.1 200 سيشير إلى أقصى مستوى للتقلب في السوق بينما يشير الصفر إلى انخفاض التقلب.
• 0.0.2 بمعنى آخر ، إذا اشترى تاجر تأمينًا ضد التقلبات أو ضد الركود ، فإن مزودي السيولة يلعبون دور شركة التأمين.
• 1 ماذا تحمل المنصة للمستقبل؟

200 سيشير إلى أقصى مستوى للتقلب في السوق بينما يشير الصفر إلى انخفاض التقلب.

عندما نرى أسعار BTC و ETH تنخفض بشكل كبير ، فإن المؤشر سيرتفع في الاتجاه المعاكس.
يمكن للمستخدمين فتح مركز على منصة CVI ببساطة عن طريق الاتصال بامتداد متصفح MetaMask .
وإما تحديد خيار الشراء أو البيع اعتمادًا على جانب التقلب الذي يرغبون في تداوله.
يمكن اتخاذ المواقف باستخدام USDC و ETH و COTI.
إلى جانب تداول المؤشر ، يمكن للمستخدمين أيضًا المشاركة من خلال توفير السيولة للمنصة.
يتوفر توفير السيولة حاليًا في CVI / USDC ويتلقى موفرو CVI / ETH و LP مكافآت في شكل رموز GOVI بالدولار الأمريكي.
ميزة مثيرة للاهتمام هي أن مزودي السيولة على CVI يلعبون دور النظير في كل صفقة تتم على المنصة.

بمعنى آخر ، إذا اشترى تاجر تأمينًا ضد التقلبات أو ضد الركود ، فإن مزودي السيولة يلعبون دور شركة التأمين.

هذا وضع رائع يجب أن تكون فيه لأنه مربح أكثر بكثير من مجرد توفير السيولة مقابل رسوم رمزية والتعرض لخطر الخسارة غير الدائمة.
يخضع مشروع CVI إلى رمز GOVI $ المميز ويمكن لحاملي الرمز المميز التصويت على مسائل مختلفة.
مثل استخدام الرافعة المالية ورسوم النظام الأساسي واستخدام الإيداع والأصول القابلة للتداول.
تسمح GOVI لحامليها بتحصيل رسوم المنصة عن طريق وضع العملة الرمزية.
في البداية ، تم إسقاط الرمز المميز $ GOVI إلى حاملي $ COTI ولا يمكن المطالبة به إلا باستخدام منصة CVI.
نظرًا لأن فريق COTI تم تطويره بالكامل من قبل فريق COTI ، في البداية ، كان حاملو COTI هم الرابحون الرئيسيون من الإنزال الجوي GOVI .
ولكن الآن يمكن لكل حامل GOVI أن يكسب من مشاركة GOVI في المنصة.
من أجل تجنب رسوم الغاز المرتفعة من استخدام النظام الأساسي على ايثيريوم بلوكشين ، تمكن الفريق من إصدار نموذج تحسين العقد لخفض تكاليف الغاز بنحو 40٪.
بالإضافة إلى ذلك ، يمكن للمستخدمين أيضًا الاستفادة من تجربة أكثر ملاءمة وفورية تقريبًا من خلال استخدام النظام الأساسي في سلسلة Polygon الجانبية.
تستخدم CVI شبكة أوراكل لامركزية مدعومة من Chainlink لتجميع بيانات سوق الخيارات من مصادر متعددة خارج السلسلة وتقديمها عبر السلسلة.
من أجل ضمان اللامركزية والشفافية ، تستخدم بنية Chainlink عدة أوراكل مستقلة تستخدم محولات خارجية لاسترداد بيانات خيارات التداول من جميع أنحاء السوق من أجل حساب CVI.
يستخدم CVI تبادل Deribit كمصدر بيانات رئيسي لحسابات المؤشر لأنه النظام الأساسي الأكثر تقدمًا والأكثر اعتمادًا للمشتقات والخيارات.

ماذا تحمل المنصة للمستقبل؟

إلى جانب الترحيل الأخير من USDT إلى USDC والتكامل الأخير مع موقع Investing.com ، أعلن مؤسسو CVI عن تنفيذ ميزات جديدة ومثيرة للبروتوكول.
الأول ، هو إطلاق الرموز المميزة للتقلبات عبر CVOL (رمز تقلب التشفير) و ETHVOL (رمز تقلب Ethereum).
يمكن فهم هذه الرموز على أنها غلاف لفتح مركز طويل في CVI ويمكن تداولها على DEXs المتوافقة مع Ethereum.
تحافظ الرموز المميزة على ربطها بقيمة الأصل الأساسي من خلال اتباع آلية إعادة تحديد الأساس لهيكل مماثل لتلك الموجودة في الرموز المميزة مثل Ampleforth.
يمكن استخدام الرموز المميزة للتقلبات للاستفادة من استراتيجيات تداول المراجحة في DEXs الأخرى المتوافقة.
إلى جانب ذلك ، يأتي تنفيذ الرموز المميزة للتقلبات ذات الرافعة المالية (ETHVOL-X2 و ETHVOL-X3) والتي سيتم دعمها في نفس مجمعات السيولة المتاحة وقابلة للتداول في بيئات DEX المختلفة.
في محاولة لجعل تجربة المستخدم ميسورة التكلفة دون التضحية بميزات الأمان الأساسية لسلسلة Ethereum mainchain ، يخطط الفريق أيضًا لنشر CVI على سلسلة Optimistic Rollup.
أخيرًا ، تخطط خارطة طريق المشروع أيضًا لزيادة التعاون والتكامل مع أوراكل بيانات إضافية على السلسلة بخلاف Chainlink .
وإنشاء GOVI DAO لمنح حاملي الرموز GOVI الفرصة لاتخاذ قرار بشأن اتجاه منصة CVI .
وتنفيذ نظام الحماية من الخسارة لمستخدمي DEX.

ما هو Stop out؟ Stopped out هو مصطلح يستخدم بالفعل في ذكر تنفيذ أمر وقف الخسارة. في كثير من الأحيان ، يتم استخدام تعريف الإيقاف عندما تؤدي الصفقة إلى خسارة من خلال الوصول إلى نقطة انطلاق يحددها المستخدم حيث يتم تنفيذ أمر السوق لحماية رأس مال المتداول. قد يتم تشغيل صفقة الخروج هذه تلقائيًا أو يدويًا. غالبًا ما تُستخدم هذه العبارة لوصف ما يحدث للمتداول الذي يحدد وقف الخسارة المتحرك لجني الأرباح من صفقات الاتجاه طويلة المدى. في مثل هذه الحالات ، قد تكون التجارة مربحة بالفعل ، لكن الخروج يمنع هذه الأرباح من التبخر.

كيف يعمل Stopped Out

تصف العبارة التي تم إيقافها الخروج من منصب. في معظم الأوقات ، يجب أن يأتي هذا الخروج عن طريق استخدام أمر وقف الخسارة. يعتبر هذا الأمر أداة قوية للحد من الخسائر المحتملة ، حتى لو تم تنفيذها بشكل غير متوقع في أوقات التقلبات العالية. في كثير من الأحيان ، يتم استخدام تعريف الإيقاف في دلالة عكسية عندما يتم بيع مركز المتداول بشكل غير متوقع ، لأنه يعني ضمناً أن المتداول قد تكبد خسارة.
قد يتم إيقاف المتداولين أثناء كونهم إما في وضع الشراء أو البيع في أي نوع من الأوراق المالية حيث يمكن وضع أوامر وقف الخسارة. غالبًا ما يتم استخدام هذه الأوامر ، أو التقنية اليدوية المكافئة لها ، من قبل المتداولين اليوميين في أسواق الأسهم والخيارات والعقود الآجلة للمؤشرات.
غالبًا ما يتم إيقاف المتداولين عندما ينقلب السوق ، أو يتحرك بحدة في اتجاه واحد قبل الوقت لحالته الأصلية. مثل ، قد ينخفض ​​المخزون أثناء إعلان الأرباح أو أي حدث آخر يحرك السوق.

إعتبارات خاصة

على الرغم من أن إعلانات الأرباح تحدث عادةً قبل أو بعد ساعات التداول ، إلا أن هذا السيناريو نفسه يمكن أن يكون ممتعًا على مدار يومي تداول منفصلين. يبتعد العديد من المتداولين عن التعرض للإيقاف دون داعٍ من خلال استخدام أكثر من أسلوب. التجار لديهم عدة بدائل مختلفة لمنع الوقف ، ولكن لا يوجد أي منها بدون مخاطرة.
الأول هو استخدام التوقف الذهني ، مما يعني أنها تحتفظ بسعر وقف الخسارة في ذهنك بدلاً من وضع أمر فعلي. من خلال القيام بذلك ، يمكن للمتداول تجنب الوقوع في مناشير حادة. والاحتمال هو أن المنشار الخنقي لا يحدث أبدًا وأن السهم يستمر في التحرك في الاتجاه غير الصحيح. بمجرد خروجهم من التداول أخيرًا ، تكون الخسارة أسوأ مما قد تكون عليه. من نواح كثيرة ، تنكر التوقفات الذهنية النية الكاملة وراء استخدام نقاط وقف الخسارة للتخفيف من المخاطر نظرًا لعدم وجود ضمان بأن المتداول سيتذكر أو يختار بيع الأسهم حقًا.
أسلوب آخر هو استخدام الخيارات أو أنواع أخرى من التحوط كبديل لأوامر وقف الخسارة. باستخدام خيارات البيع ، على سبيل المثال ، يمكن للمتداولين التحوط لمركز المخزون دون بيع الأسهم فعليًا. يمكن للمتداول الذي يمتلك 100 سهم من المخزون شراء خيار طرح على تلك الأسهم بسعر هجوم يصل إلى نقطة وقف الخسارة المرغوبة. إذا كان السهم ينخفض ​​، فإن احتمالية التداول ستجبر الجانب السلبي على الابتعاد دون بيع الأسهم قبل الأوان.

مثيل نموذجي لـ Stopped Out

لنفترض أن متداولًا اشترى 100 سهم من الأسهم بسعر 100 دولار للسهم وحدد وقف الخسارة عند 98 دولارًا وأمر جني الأرباح عند 102 دولارًا قبل إعلان الأرباح الرئيسية. افترض أيضًا أن إعلان الأرباح حدث خلال يوم التداول (نادرًا ما يتم ذلك في الوقت الحاضر). بعد إعلان الأرباح ، تخيل أن السهم يتحرك هبوطيًا بحدة إلى 95 دولارًا ، ثم يرتفع سريعًا في السعر مرة أخرى حوالي 103 دولارًا. لسوء الحظ بالنسبة للتاجر ، كان من الممكن إيقافهم.
إذا انخفض سعر السهم بشكل منظم إلى 95 دولارًا ، وتنحى إلى حد ما في وقت على الطريق ، فمن الممكن أن يتم إيقاف المتداول عند 98 دولارًا بسبب أمر إيقاف الخسارة الذي وضعه. ومع ذلك ، حتى عندما انخفضت التكلفة دفعة واحدة مباشرة إلى 95 دولارًا ، لم يكن من الممكن أن يتم إيقاف المتداول فحسب ، بل كان عليه أن يأخذ سعرًا قدره 95 دولارًا ، وليس 98 دولارًا.