#1 - تنظيم المملكة المتحدة الخيارات الثنائية

أفضل وسطاء الخيارات الثنائية - العقل السليم | حقائق ومعلومات عامة

أفضل وسطاء الخيارات الثنائية - العقل السليم | حقائق ومعلومات عامة submitted by ksalim87 to u/ksalim87 [link] [comments]

5 طرق لتطوير المواد التدريبية بالطريقة الصحيحة

5 طرق لتطوير المواد التدريبية بالطريقة الصحيحة
طرق تطوير المواد التدريبية
هل أنت واثق من أنك تنتج أفضل المواد التدريبية التي لديك؟ أم أنك لا تطور المادة التدريبية الخاصة بك بشكل دوري؟
تعتبر المواد التدريبية أحد الأجزاء الأساسية لبرنامجك التدريبي، وإذا لم تكن مقنعة ومفيدة، فسوف يفقد تدريبك فعاليته، لذا قد تعتقد أن المواد التدريبية مثل الحقائب التدريبية ليست لها أهمية، ولكن قد تتفاجأ أن معظم المدربين لم يستطيعوا تطوير التدريب الخاص بهم دون ان يقوموا بتطوير المادة التدريبية الخاصة بهم.
حيث توفر أدلة التدريب المعدة جيدًا محتوى تدريبيًا مكتوبًا، وتمكن المتدربين من المهارات التي تدربوا عليها، وتزود المتدربين الجدد بمعلومات قيمة.

كيف يمكنك البدء في إنشاء دليل تدريبي جيد البناء؟

  1. ابدأ بهدف التدريب الخاص بك.
ماذا سيعلم هذا الدليل التدريبي أو مجموعة المواد التدريبية الأشخاص؟ فقد تعتقد أن الإجابة واضحة، ولكن من الضروري تحديد أهدافك بدقة‍، فمن خلال تحديد هذه الأهداف بطريقة محددة، يمكنك التحقق من أن مواد التدريب الخاصة بك تتضمن جميع المعلومات ذات الصلة بموضوع التدريب الذي تقدمه.
إذا لم يكن لديك هدف عام لبرنامجك التدريبي، فابدأ بذلك، ما هو هدفك النهائي؟ بمجرد تحديد الهدف التدريبي الخاص بك، يمكنك استخدامه لكتابة أهداف محددة لتطوير مواد التدريب أو الحقائب التدريبية الخاصة بك.
إذا أمكن استخدم نتائج تقييم التدريب لتوجيه عملية إنشاء أهداف التدريب، وعندما تحدد المجالات التي يكون فيها المتدربين مستواهم ضعيفًا، ستعرف أين تركز موادك التدريبية، ويجب أن تجيب أهدافك التدريبية على الأسئلة التالية:
  • من سيتعلم المادة؟
  • ماذا سيتعلمون على وجه التحديد؟
  • ما الذي يمكنهم فعله بالمعلومات بعد أن يتدربوا عليها؟
  • كيف سيحافظون على تلك المعرفة؟
  • متى سيكملون التدريب؟
  1. فكر في طرق تقديم المادة التدريبية (الحقيبة التدريبية).
تتيح التكنولوجيا الحديثة طرقًا لا حصر لها لتقديم المواد التدريبية الخاصة بك، وتشمل الخيارات التالية:
  • كتيبات التدريب المكتوبة.
  • سلسلة فيديو.
  • ندوات مباشرة عبر الإنترنت.
  • عرض الشرائح.
  • تدريبات شخصية.
  • مناهج التعلم المدمج.
لا يوجد خيار محدد، فلكل نوع من المتدربين طريقة مناسبة للتدريب، لذا اختر الطريقة المناسبة للمتدربين، ولا تتردد في تقديم طرق توصيل متعددة، ويمكن دعم الندوة عبر الإنترنت، أو مجموعة الشرائح عن طريق فيديو التعليق الصوتي.
قد يؤثر نوع المواد التدريبية التي يتم تطويرها على اختيارك أيضًا، وسيكون من الأسهل شرح الإجراء العملي المعقد عبر الفيديو بدلاً من الدليل الورقي، وقد تعمل عملية الكمبيوتر متعددة الخطوات بشكل جيد مثل مجموعة الشرائح، حيث يمكنك التقاط كل شاشة.
عندما تكون في حيرة، اسأل المتدربين عما يجدون أنه أكثر فائدة لهم، وستحصل على الكثير من الإجابات المختلفة، ولكن قد ترى أيضًا بعض المؤشرات التي تقترح نوعًا من المواد التدريبية المطلوب تطويره.
  1. اكتب المحتوي ليكون سريعاً في القراءة والاستماع والمراقبة.
الآن بعد أن أصبح لديك هدف لمواد التدريب الخاصة بك، وخطة للتسليم، ومخطط تفصيلي، يمكنك البدء في الكتابة.
في البداية، من الجيد كتابة كل المعلومات التي تعتقد أنها ذات صلة بموضوع الدورة التدريبية، ولكن عندما تصل إلى مرحلة تحرير المحتوي، فإن الأمر يستحق أن تأخذ وقتًا إضافيًا للتأكد من أن المتدربين يمكنهم قراءة المواد الخاصة بك والاستماع إليها ومشاهدتها والتعلم منها بسهولة.
من السهل التغاضي عن هذه الخطوة في تطوير مواد التدريب، فهناك الكثير من الأشياء الأخرى التي يجب التفكير فيها، ولكن إذا لم يتمكن المتدربون من التعلم بسرعة من موادك التدريبية، فلن يستخدموها، وهذا يبطل كون المدربون مشغولون ويحتاجون إلى الوصول إلى المعلومات بسرعة.
هناك أدوات لأنواع مختلفة من الكتابة، ولكن أفضل طريقة لمعرفة ما إذا كانت موادك التدريبية سهلة القراءة هي سؤال الآخرين، وقم بإعداد عملية مراجعة للتأكد من حصولك على تعليقات من مجموعة من الأشخاص الذين سيعلمونك ما إذا كان يمكن تحسين المواد الخاصة بك.
  1. خطة للتقييم
كيف ستعرف ما إذا كانت موادك التدريبية تعمل على تعليم المتدربين بشكل فعال؟ الطريقة الوحيدة للتأكد من ذلك هي استخدام التقييمات، وقد لا تفكر في التقييمات كجزء أساسي من تطوير مواد التدريب الخاصة بك، حيث يتم إعطاء التقييمات بعد التدريب، ولكن معرفة الشكل الذي سيبدو عليه تقييمك يمكن أن يمنحك ميزة كبيرة عند تصميم الحقيبة التدريبية، والمواد التدريبية الأخرى.
لبدء هذه الخطوة، اسأل نفسك كيف يبدو التقييم الناجح، وبمجرد أن تعرف كيف ستقوم بتقييم المتدربين، تأكد من أن تدريبك يؤهلهم للنجاح، وسيساعد هذا المتعلمين ليس فقط على تعلم المادة التدريبية، ولكن أيضًا على شرحها بشكل كاف لاجتياز التقييم.
تذكر أن وظيفتك أثناء تطوير موادك التدريبية ليست مجرد تقديم المعلومات، ولكنها تساعد الأشخاص على التعلم والاحتفاظ بالمعرفة التي تساعدهم على أداء وظائفهم، وتأكد من فهمك لعملية التقييم حتى تتمكن من مساعدة المتدربين على اجتياز تلك التقييمات والاحتفاظ بالمعلومات بعد الدورة التدريبية.
  1. احصل على تعليقات
يجب أن تحصل على الأفكار من الآخرين خلال هذه العملية، ولكن عندما تعتقد أنك قد أكملت موادك التدريبية، فإن الأمر يستحق الجلوس مع شخص ما لاستعراض كل ما فعلته، والحصول على تعليقات حول الجوانب التي يمكنك تحسينها.
لذا استخدم هذه المعلومات لتحسين مواد التدريب الخاصة بك بشكل مستمر، وأن تدريبك قد أنتشر لا يعني أن التطوير قد تم، فيمكنك دائمًا إنشاء مواد أفضل.
وتذكر أن تطوير مواد التدريب ليس نشاطًا لمرة واحدة، ولكن تطوير المواد التدريبية عملية مستمرة، لذا خذ بضع دقائق كل يوم لاستعراض مجموعة واحدة من المواد التدريبية ومعرفة أين يمكنك إجراء تحسين بسيط بها، واعتد على تحسين مواد التدريب الخاصة بك باستمرار.
لينك موقعنا : https://roya4tp.com/
submitted by Asmaa_sayed to u/Asmaa_sayed [link] [comments]

كسسوارات الهواتف الذكية تستحق ثمنها عصا «سيلفي» وشواحن محمولة وسماعات لاسلكية متقدمة

إكسسوارات الهواتف الذكية تستحق ثمنها

عصا «سيلفي» وشواحن محمولة وسماعات لاسلكية متقدمة الثلاثاء - 6 ذو الحجة 1438 هـ - 29 أغسطس 2017 مـ رقم العدد [ 14154] 📷 شاحن محمول - عدسة إضافية للهاتف لندن: «الشرق الأوسط»
عندما تشتري لنفسك هاتفاً ذكياً جديداً، كيف يمكنك أن تستفيد من أفضل الميزات التي يقدمها؟ عليك بالإكسسوارات، كما يقول بعض الخبراء. لكل هاتف يمكن للمستخدم أن يشتريه، كثير من الأدوات المضافة التي تحسن الأداء وتتميز عن الإكسسوارات الأخرى؛ ابتداء من تحديثات سماعات الأذنين، ومكبرات بلوتوث للصوت لتعزيز صوت الموسيقى، وانتهاء بالأغطية التي تحمي الهاتف من الأضرار. ولكن يجب أن تحرص أن تكون تلك الإضافات الأحدث، خصوصا أن الخيارات المتاحة كثيرة. وهنا بعض النصائح من موقع «انغادجيت» التقني البريطاني التي ستساعد المستخدم في اختيار إكسسوارات الهواتف الذكية التي تستحق الإنفاق عليها. -- إضافات التصوير - إضافات السيلفي: تزداد شعبية الصور الذاتية (السيلفي) وصور البورتريه الشخصية أكثر فأكثر، مما حثّ مصنعي الهواتف الذكية على التركيز أكثر على الكاميرات الأمامية، وكانت آخرها كاميرا «هواوي بي10» التي تقدم للعالم أول عدسة «ليكا» للسيلفي في هاتف ذكي. في حال كان المستخدم يملك عصاً للسيلفي، فيجب أن يجرب أداة «ألترا برايت سيلفي لايت»، (27 دولارا)، Ultra Bright Selfie Light، التي تثبت على أي هاتف ذكي (لها 36 من الصمامات الثنائية الضوئية LED) لتوفير إضاءة أفضل، وإشعاع أفضل لتوفير الوضوح الأكبر للصورة. - عدسات الكاميرا: في حين توفر هواتف متقدمة مثل «سوني إكس زي بريميوم» و«آيفون7» عدسات كاميرا فعالة، لمحبي التصوير الذين يرغبون في الارتقاء بصورهم دون شراء كاميرا باهظة الثمن، فإن بمقدورهم أن يستعينوا بعدسة إضافية. وتوفر عدسة «أولوكليب كور لينس»، (132 دولارا)، Olloclip Core Lens Set، لهاتف «آيفون7». و«آيفون7 بلاس»، من بينها عين السمكة، والزاوية الواسعة، والعدسات المكبرة في قطعة صغيرة تلتصق فوق كاميرا الجهاز. يذكر أن أصحاب هواتف «آندرويد» و«آيفون» يمكنهم أن يستفيدوا من نسخ مخصصة لهواتفهم. - طابعة الصور: بعد التقاط أجمل الصور، قد يرغب المستخدم في تحويلها إلى صورة عادية للذكرى، بدل تركها منسية في ألبوم الكاميرا أو ألبومات «فيسبوك». هنا يمكنه أن يستفيد من طابعة الجيب التي تأتي بحجم صغير لحملها باليد، بحجم هاتف ذكي تقريباً. من بين هذه الطابعات «إتش بي سبروكيت فوتو برينتر»، (132 دولارا)، التي تتصل بهواتف«آيفون» و«آندرويد»عبر بلوتوث ويمكن أن تستخدم لإنتاج صور بحجم 2×3 بوصة. -- أغطية وشواحن - أغطية فخمة: كثيرة هي الإكسسوارات التي يختارها المستخدم، إلا أن غطاء الهاتف لا بد أن يكون أولها. وتكثر الخيارات المتاحة من هذه الإكسسوارات؛ من تلك المضادة للمياه، إلى البلاستيكية الشفافة منها. ولكن في حال كان مالك الهاتف يرغب في خيار أكثر فخامة، فيمكنه أن يختار من مجموعة «باستيل»، Pastel Collection، أو تلك المصنوعة من جلد النوبوك من «سنيكهيف»، (28 دولارا)، التي تقدم له ملمسا راقياً دون أن يدفع مبالغ طائلة. هناك أيضاً الأغطية التي تأتي على شكل محفظة تتضمن جيوبا خاصة للبطاقات البنكية، وطبقة قابلة للطي، وهي متوفرة لـ«آيفون» و«آندرويد» بخيارات كثيرة. - شاحن محمول: مع إمضاء الناس مزيدا من الوقت في استخدام هواتفهم، من تحديث «إنستغرام» إلى مشاهدة مسلسلهم المفضل عبر «نيتفلكس»، لا بد أن البطارية لن تخدمهم طويلاً. لهذا السبب، يُنصح المستخدمون بالاستعانة بشاحن محمول. يوفر «إس تي كاي فاست فيول 15كي»، (66 دولارا)، STK Fast Fuel 15K، شحنة هائلة تصل إلى 15 ألف ملي أمبير في الساعة، التي تصلح لشحن الهاتف 6 مرات متتالية. كما تدعي «باكينغ كوالكوم كويك تشارج»، Packing Qualcomm Quick Charge، للتكنولوجيا أنها قادرة على شحن الهواتف الذكية 4 مرات أسرع ممن الشواحن التقليدية. -- سماعات ومكبرات - سماعات الرأس: يأتي كثير من الهواتف الذكية الحديثة والغالية مع سماعات الأذنين الخاصة بها. ولكن في حال كان المستخدم من محبي الموسيقى العالية، فلا بد من أنه سيبحث عن إكسسوار أكثر حداثة. هناك كثير من الخيارات المتوفرة التي تناسب محبي الرياضة بسبب مقاومتها التعرق وقدرتها على عزل الأصوات المحيطة خلال الجري أو في وسائل النقل المشتركة. توفر سماعة «أوديو تكنيكا»، (105 دولارات)،ATH - CKR70iS، نوعية ممتازة للصوت وبسعر معقول. تمتاز هذه السماعة بمسرعات ديناميكية رائعة للصوت، وبميكروفون صغير يتضمن أزرارا لاستقبال وإنهاء الاتصال والتحكم بالموسيقى. - مكبرات الصوت: حتى لو كانت مكبرات الصوت الموجودة في الهاتف جيدة، فإنه مكن للمستخدم أن يقدم لها دعماً، خصوصا في حال كان يحب مشاركة الموسيقى مع أصدقائه. الخيارات الأقوى متوفرة دائماً لإعدادات أكبر كالحفلات. وفي حين أن مكبرا صغيرا للجيب يمكن أن يفي بالغرض، فإن المكبرات الدائرية الصلبة تظلّ دائماً الخيار الأفضل. يتميز مكبر «جي بي إل فليب 4»، (158)، JBL Flip 4، العامل بتقنية بلوتوث، بحجم صغير قابل للحمل، ولكنه يخبئ ميزات صوتية هائلة، بالإضافة إلى 12 ساعة من الخدمة، والأفضل أنه مضاد للماء، مما يجعله مثالياً للحمل إلى جانب حمام السباحة.
اذاكنت تريد باسعار غير قابله للمنافسة سوف تجدها هنا
أضغط هنا
submitted by Familiar-Interview89 to u/Familiar-Interview89 [link] [comments]

ثلاث إجراءات رائعة - للتغلب على الإغراءات في الحرب الروحية

ثلاث إجراءات رائعة - للتغلب على الإغراءات في الحرب الروحية
جينغشينغ، كوريا الجنوبية
أيها الإخوة والأخوات،
أتمنى لكم سلامًا في الرب! ليس من النادر أن تُشنّ كل أنواع الحروب الروحية خلال فترة إيماننا بالله واتباعنا له. هناك إغراءات متعلقة بالمال، والمكانة والاسم، و إغراءات بين الرجال والنساء، وكذلك التشهير من قبل غير المؤمنين، والعرقلة والقمع من قبل من نحبهم، فضلا عن المطاردة والاضطهاد من قبل نظام شيطاني. وأحيانًا، تحل بنا مصائب غير متوقعة. "يقول الكتاب المقدس، "اُصْحُوا وَٱسْهَرُوا. لِأَنَّ إِبْلِيسَ خَصْمَكُمْ كَأَسَدٍ زَائِرٍ، يَجُولُ مُلْتَمِسًا مَنْ يَبْتَلِعُهُ هُوَ" (1 بطرس 5: 8). ويقول كلام الله: "على الأرض، كل أنواع الأرواح الشريرة تطوف بلا نهاية للحصول على مكان للراحة، يبحثون دون توقف عن جثث البشر لالتهامها" ("الفصل العاشر" "كلام الله إلى الكون بأسره" في "الكلمة يظهر في الجسد"). لا توجد لحظة واحدة لا يكون الشيطان فيها موجودًا بجانبنا، يفكر ويخطط لاستغلال أي إنسان، أو حدث، أو شيء لإغرائنا، واختبارنا، ومضايقتنا، محاولاً جعلنا نغرق في الشر، في المصائب، وننأى بأنفسنا عن الله، ونخون الله حتى يمكن ابتلاعنا بالكامل في النهاية من قِبَلِه. إذا كنا نفتقر إلى الحق، فنحن نفتقر أيضًا إلى التمييز، إن لم نتمكن من رؤية الحرب الروحية بوضوح، ولم نتمكن من البقاء ثابتين على كلام الله، فمن المرجح أن نسعى للمنافع والأولويات الجسدية، ونقع في شبكة الشيطان ونخسر شهادتنا. تعلُّمُ كيفية معرفة حِيَلِ الشيطان أمر بالغ الأهمية بالنسبة لنا كمسيحيين. إذن، ماذا يمكننا أن نفعل لتمكين أنفسنا من رؤية حِيَلِ الشيطان في خضم الحرب الروحية ومن التمسك بالشهادة لله؟ أرغب بالشركة معكم حول ثلاث طرق للممارسة من أجل التغلب على إغراءات الشيطان. أولا، عندما تواجهون إغراء الشيطان، عليكم أن تصلوا لله وتسعوا للحق أكثر لكي تفهموا إرادة الله وتتجنبوا الوقوع فرائس لحِيَلِ الشيطان.
https://preview.redd.it/rddrh8vz49z41.jpg?width=640&format=pjpg&auto=webp&s=12df4026daa21b7b0e35fa5b8bac73d9b8ada139
الشيطان شرير ومتوحش إلى أقصى درجة. وكل إغراءاته للناس فيها استغلال لمواطن ضعفهم، ونقاط ضعفهم الحساسة. يبدأ الأمر عندما يكون الشخص أكثر ضعفًا، مثل غواية حواء لتأكل من شجرة معرفة الخير والشر. دائمًا في وقت كهذا عندما يكون من المرجح أن يكشف الناس عما هو طبيعي، ويتبعوا ميولهم ورغباتهم الشخصية في تصرفاتهم-يكونون عرضة وبشكل كبير للوقوع فرائس لحِيَلِ الشيطان. لهذا عندما نواجه حربًا روحية، علينا أولاً تهدئة أنفسنا أمام الله، والصلاة، والسعي لإرادته ومتطلباته، والتفكير فيما علينا فعله لتقديم الشهادة وإرضاء الله، وما الأضرار والعواقب التي ستحدث إذا أرضينا الجسد. بمجرد أن نفهم الحقيقة، سنصبح قادرين بشكل طبيعي على اختراق حِيَلِ الشيطان والتغلب على الأغراءات. تمامًا كما قال الرب يسوع: "يَهوَه أَعْطَى ويَهوَه أَخَذَ، فَلْيَكُنِ ٱسْمُ يَهوَه مُبَارَكًا" (أيوب 1: 21). ويقول كلام الرب أيضًا: "بعد أن خلق الله البشر وأعطاهم أرواحاً، حثهم على أنهم إن لم يطلبوا الله، فلن يتمكنوا من التواصل مع روحه وبالتالي فإن "الإرسال الفضائي" الآتي من السماء لن يتم تلقيه على الأرض. عندما لا يعود الله موجوداً في أرواح البشر يكون هناك مكاناً فارغاً مفتوحاً لأمور أخرى، وهذه هي الطريقة التي يتحين بها إبليس الفرصة للدخول. عندما يتواصل البشر مع الله بقلوبهم، يدخل إبليس فوراً في حالة من الذعر ويندفع للهرب. من خلال صرخات البشر يعطيهم الله ما يحتاجون إليه، ولكنه لا يسكن داخلهم في البداية. إنه فقط يعطيهم باستمرار المساعدة بسبب صراخهم، ويحصل البشر على الشجاعة من تلك القدرة الداخلية بحيث أن إبليس لا يجرؤ على المجيء هنا للتلاعب بإرادتهم. بهذه الطريقة، إن قام البشر باستمرار بالتواصل مع روح الله، لا يجرؤ إبليس على المجيء لتعطيل ذلك" ("تفسير القول السابع عشر" في الكلمة يظهر في الجسد).
مكتوب في الكتاب المقدس أن أيوب خسر كلاً من ثروته وأبنائه خلال امتحانات الشيطان له لكنه لم يقل شيئًا، ولا حتى حشد الناس لمحاربة اللصوص لاستعادة ممتلكاته. بدلاً من ذلك، جاء أمام الله للصلاة والسعي ومن خلال ذلك أدرك أن كل من جناه لم يكن من خلال قدراته الخاصة، بل كله تم منحه له من قبل الله. وقد سمح الله بتكبده لتلك الخسائر في ذلك الوقت، ولأن كل الأحداث وكل الأشياء بيدي الله، على البشر أن يظهروا الطاعة. لهذا قال أيوب: "ٱلرَّبُّ أَعْطَى وَٱلرَّبُّ أَخَذَ، فَلْيَكُنِ ٱسْمُ ٱلرَّبِّ مُبَارَكًا" (أيوب 1: 21). تمسك أيوب بالشهادة لله وجلب العار للشيطان. يمكننا أن ندرك في حياتنا الواقعية أن بعض الذين آمنوا بالله وأدوا عمل الكنيسة كانت لديهم عائلات وأصدقاء خدعوهم بكلام متعلق بملذات الجسد، وبصنع ثروة، وكنتيجة لذلك، تخلوا عن الله ليجمعوا المال. ويبدأ يقل حضورهم للاجتماعات وقراءتهم لكلام الله شيئًا فشيئًا، وفي النهاية تأسرهم اتجاهات الشر بالكامل. عندما يواجه المؤمنون الحقيقيون هذه الأمور، يواجهون أيضًا حربًا داخلية، لكنهم قادرون على المجيء أمام الله والصلاة، والسعي لإرادته ومتطلباته، وعلى أن يفهموا من خلال كلام الله أن ملذات الجسد-ما يأكلون، وما يشربون-كلها مؤقتة. بغض النظر عن مدى روعة المتعة، فكلها خالية من المعنى وهي مجرد فراغ ومعاناة، وعندما يصبح الناس مرتاحين للغاية يكون من السهل عليهم الانزلاق في طرق الشر. كما أنهم يدركون أن الله جاء بنا إلى العالم بمهمة، وبإرسالية علينا القيام بهما. علينا التركيز على السعي للحق، وممارسة كلام الله، وتأدية واجبنا. تمامًا كما هو مكتوب في الكتاب المقدس، نحن زوار، نحن ضيوف في العالم، لذا علينا كمسيحيين أن نكون راضين بامتلاك ملابس تغطي ظهورنا ووجود طعام على طاولاتنا. بمجرد أن يفهم الإنسان إرادة الله، لن يبقى مقيدًا بالاهتمام بالثروة وسيتمكن من الحصول على الإيمان الصحيح وتأدية واجبه كواحد من الخليقة. يتضح من هذا أننا إذا أردنا أن ننتصر على الشيطان في حرب روحية، علينا أن نصلي لله ونتّكل عليه أكثر. فقط إذا فهمنا الحق حقًا سنتمكن من اختراق حِيَلِ الشيطان والتمسك بالشهادة لله.
ثانيًا، عنما تواجهون إغراء الشيطان عليكم أن تتمكنوا من رؤية حقيقة أن الحرب الروحية هي أن الشيطان يهاجم الأشخاص المختارين من قبل الله ويتراهن مع الله. ولا يمكنكم الانتصار إلا من خلال الوقوف بثبات إلى جانب الله.
الشيطان عدو الله اللدود وهو يكره الله، والبشر الذين خلقهم الله، ويكره تحديدًا أولئك الذين يؤمنون بالله، ويتقون الله ويحيدون عن الشر. لهذا السبب عندما يؤمن أحد ما ويتجه لله، يفعل الشيطان كل ما في وسعه لإغرائه، ومنعه، وتعطيله. هو يستغل كل الناس، والأحداث، والأشياء لتنفيذ حِيَله ليصبح الناس سلبيين وضعفاء، وينكروا الله ويبتعدوا عنه، ويعودوا إلى معسكر الشيطان. كما حدث عندما تم امتحان أيوب، كان الناس يرون بأعينهم أن اللصوص هم من هربوا بممتلكات أيوب وأن منزله انهار موديًا بحياة أبنائه، لكن في الحقيقة، كانت هناك حرب روحية خلف كل ذلك. كان الشيطان يراهن الله. إذا لم نتمكن من أن نرى الحقيقة خلف الحرب الروحية بوضوح وكنا نحللها وننظر إليها من منظور إنساني، ونزن ما هو صواب، وما هو خطأ، فسنقع فرائس لحِيَل الشيطان، ونزاد بعدًا عن الله ونخونه. ما يكشف عنه كلام الله هو الآتي: "يعمل الله، ويهتم بالشخص، ويراعي الشخص، ولكن الشيطان يتعقبه في كل خطوة. مَنْ يسانده الله، يراقبه الشيطان أيضًا، لاهثًا وراءه؛ فإذا أراد الله هذا الشخص، فسيفعل الشيطان كل ما في وسعه لعرقلة الله، مستخدمًا طرقٍ شريرة مختلفة لإغواء العمل الذي يقوم به الله وعرقلته وتحطيمه، وذلك من أجل تحقيق هدفه الخفي. وما هدفه؟ إنه لا يريد أن يقتني اللهُ أحدًا، ويريد كل أولئك الذين يريدهم الله، يريد أن يمتلكهم، ويسيطر عليهم، ويتولى أمرهم حتى يعبدوه، وبذلك يرتكبون الأفعال الشريرة إلى جانبه. أليس هذا هو الدافع الشرير للشيطان؟ من الطبيعيّ أن تقولوا إن الشيطان شرّيرٌ جدًّا وسيءٌ جدًّا، ولكن هل رأيتموه؟ يمكنك فقط أن ترى مدى سوء الإنسان بينما لم ترَ في الواقع مدى سوء الشيطان. … الشيطان في حالة حربٍ مع الله، ويتعقّب أثره. هدفه هو أن يقوِّض كلّ العمل الذي يريد الله القيام به، وأن يحتلّ جميع مَن يريدهم الله، وأن يسيطر عليهم بهدف القضاء التامّ على أولئك الذين يريدهم الله. وفي حال عدم التخلّص منهم، فإنهم يكونون في حوزة الشيطان كي يستخدمهم – وهذا هدفه" ("الله ذاته، الفريد (د)" في الكلمة يظهر في الجسد).
والآن في الأيام الأخيرة، خطا الله خطوة جديدة في عمل الدينونة بدءًا ببيت الله. بعد قبول عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واجه عدد قليل من الناس بعض المصاعب. مثلا، بعد الحصول على الإيمان، واجه بعض الإخوة والأخوات العرقلة والقمع من قبل عائلاتهم، حتى أن البعض تعرضن للتهديد بالطلاق من أزواجهن من أجل إكراههن على التخلي عن الطريق الصحيح. وقد أصيب بعض الإخوة والأخوات بالمرض فجأة، أو تعرضوا لكوارث غير متوقعة، أو حدثت لأسرهم أمور مؤسفة. وقد طور العديد من الأشخاص مفاهيم عندما واجهوا تلك الأمور. "كنت أؤمن بالرب يسوع من قبل وكان كل شيء سلميًا وسلسًا، لكن ليس هذا هو الحال الآن. هل إيماني خاطيء الآن؟ لو كنت أؤمن بالإله الحقيقي فيجب أن تسير الأمور على ما يرام!" وكنتيجة لذلك، يصبح بعض الأشخاص سلبيين وضعفاء، وبعض الناس يبدون شكوكًا حول عمل الله، حتى أن البعض يتخلون عن إيمانهم. والحقيقة أن مثل هذه الحالات تظهر لدى الناس لأنهم لم يروا حقيقة الحرب الروحية ولأنهم يفتقرون إلى التمييز فيما يتعلق بِحِيَل الشيطان. في الحقيقة، مواجهة هذه القضايا هي بالضبط عرقلة الشيطان وتعطيله- يعرف الشيطان أننا نؤمن بالله الحقيقي ويعرف تحديدًا أن الله قد جاء لخلاص البشرية. وهو خائف من أن جميع الناس سيؤمنون بالله ويتبعونه وحينها لن يتبعه أحد بعد ذلك. لهذا يبذل قصارى جهده لاستغلال كل أنواع الأشخاص، والأحداث، والأمور لصنع الكوارث بهدف تعطيل الناس وتشويشهم حتى لا يتمكنوا من التمييز بين ما هو صحيح وما هو خاطيء، ويتخلوا عن الطريق الصحيح. هذه هي نية الشيطان الشريرة وهي الحقيقة خلف الحرب الروحية. هذا هو الوقت المناسب لرؤية أنواع الخيارات التي يتخذها الناس. إذا كنا ننظر فقط إلى سطح الأشياء ونحافظ على اهتماماتنا الجسدية، فستخدعنا حِيَل الشيطان وسنخون الله. إذا كنا قادرين على رؤية حقيقة الحرب الروحية، ولدينا رغبة قوية من أجل الله وبقينا إلى جانبه بثبات، إذا كنا قادرين أن نكون حازمين في إيماننا، ونتبع الله، ونلبي متطلباته حتى لو خسرنا كل شيء نملكه في الجسد، حينها ستُربط يَدَي الشيطان-وسيُذلُّ ويُهزَم بينما سنتمسكُ بالشهادة خلال هذه الحرب الروحية. تمامًا كما قال الله: "إن عمل الله الذي يقوم به في الناس يبدو ظاهريًا في كل مرحلة من مراحله كأنه تفاعلات متبادلة بينهم أو وليد ترتيبات بشرية أو نتيجة تدخل بشري. لكن ما يحدث خلف الكواليس في كل مرحلة من مراحل العمل وفي كل ما يحدث هو رهان وضعه الشيطان أمام الله، ويتطلب من الناس الثبات في شهادتهم لله. خذ على سبيل المثال عندما جُرِّبَ أيوب: كان الشيطان يراهن الله خلف الكواليس، وما حدث لأيوب كان أعمال البشر وتدخلاتهم. إن رهان الشيطان مع الله يسبق كل خطوة يأخذها الله فيكم، فخلف كل هذه الأمور صراعٌ. … عندما يتصارع الله والشيطان في العالم الروحي، كيف عليك إرضاء الله والثبات في شهادتك؟ يجب عليك أن تعرف أن كل ما يحدث لك هو تجربة عظيمة، وأن تعرف الوقت الذي يريدك الله فيه أن تشهد له" ("محبة الله وحدها تُعد إيمانًا حقيقيًا به" في الكلمة يظهر في الجسد).
ثالثًا، عندما تواجه إغراءات الشيطان عليك أن تتمسك بكلام الله، وتستمر في إطاعة الحق والإيمان بالله من أجل الرد على حِيَلِ الشيطان، وإذلاله وهزيمته بشكل كامل.
يقول كلام الله: "إن الحق الذي يحتاج الإنسان اقتناءه موجودٌ في كلمة الله، إنه الحق الأكثر نفعًا وفائدةً للبشرية. إنه الترياق والطعام الذي يحتاجه جسدك، وهو شيء يساعد الإنسان على استعادة آدميته الطبيعية، وهو الحق الذي يجب أن يتسلح به الإنسان. كلما مارستَ كلمة الله أكثر، أزهرت حياتك أسرع؛ وكلما مارستَم كلمة الله أكثر، ازداد الحق وضوحًا. كلما نميتم في القامة، رأيتم الأشياء في العالم الروحاني أكثر وضوحًا، وأصبحتم أكثر قوة للانتصار على الشيطان" ("مارسوا الحق بمجرد أن تفهموه" في الكلمة يظهر في الجسد). "أيا شعبي! عليكم أن تبقوا في كنف رعايتي وحمايتي. لا تتصرفوا بانحلال! لا تتصرفوا بتهور! بل قدِّم لي الولاء في بيتي، وبالولاء فقط يمكنك رفع ادعاء مضاد لدحض مكر الشيطان" ("الفصل العاشر" "كلام الله إلى الكون بأسره" في "الكلمة يظهر في الجسد"). كلنا نعرف أن كلام الله فقط هو الحق، وأنه يمثل شخصية الله وما لديه ومن هو، وأن الحق هو حقيقة كل الأشياء الإيجابية، وأنه خارج كلام الله، كل النظريات هي مغالطات، هي فلسفات شيطانية، وضعيفة. طالما أننا نعتمد على كلام الله في آرائنا في الأشياء يمكننا أن نميز ما هو إيجابي وما هو سلبي. عندها فقط يصبح لدينا تمييز لكل مغالطات الشيطان وأكاذيبه، ونقوم بالرد على حيله، ولا نخسر طريقنا في الصعوبات أو نُخدَعُ من قبل الشيطان. إغراءات الشيطان الثلاثة للرب يسوع مدونة في الكتاب المقدس. لقد قام باستخدام كلامٍ من الكتاب المقدس لمهاجمته، وحتى باستخدام ثروات العالم لإغرائه. لكن في كل مرة استخدم الرب يسوع كلام الله للرد على حِيَل الشيطان. فولّى الشيطان أدباره مسرعًا في ذل وهزيمة. من هذا يمكننا أن ندرك أن كلام الله هو الحق، والطريق، والحياة، وهو أفضل سلاح ضد حِيَل الشيطان.
في الأيام الأخيرة، تجسّد الله مرة أخرى، ونطق الكلمات لإتمام خطوة من عمل الدينونة. وقد سمع العديد من الإخوة والاخوات صوت الله ورأوا أن الكلام الذي يُعبّر عنه الله القدير هو الحق، وبذلك هو يحدد أن الله القدير هو يسوع العائد. وقبلوا واحدًا تلو الآخر عمل الله في الأيام الأخيرة. وخلال هذه الفترة، رأى بعض الإخوة والأخوات أكاذيب حكومة الحزب الشيوعي الصيني على شبكة الإنترنت، وافتراءه، وتشهيره بكنيسة الله القدير على شبكة الإنترنت، وأن الحزب الشيوعي الصيني أدان الكنيسة باعتبارها هرطقة وذات مذهب منحرف. وعانى بعض الإخوة والأخوات من عرقلة وتعطيل القساوسة والشيوخ في الأوساط الدينية، والذين أدانوا هذا الإيمان بالله القدير معتبرينه مجرد إيمان بشخص، قائلين أن كلامه خارج عن حدود الكتاب المقدس، وغير ذلك. وقد قام أولئك القساوسة والشيوخ أيضًا بتحريض أفراد عائلات الإخوة والأخوات لإعاقتهم ومنعهم من الاتجاه إلى الله. وفي خضم الحرب الروحية الخطيرة تمكن بعض الإخوة والأخوات من التمسك بكلام الله، والحفاظ على إخلاصهم لله، ومن الوقوف بحزم إلى جانب الله لأنهم رأوا أن كُلَّ الكلام الذي عبر عنه الله القدير هو الحق، وأنه يكشف كل أسرار الكتاب المقدس. ذلك الكلام يمكنه تطهير فساد البشرية، وتخليص الإنسان من تأثير الشيطان، وهو بالضبط ما يقوله الروح للكنائس. وبالتالي قرروا أن ما يفعله الله القدير هو عمل الله لتخليص البشرية في الأيام الأخيرة، وأن الله القدير هو الله المتجسد. الحقيقة أنه إن كان الناس قادرون على تأكيد أن الكلام الذي ينطق به الله القدير هو الحق وهو صوت الله، فإنهم وبغض النظر عن كم الأكاذيب التي تُنشر من قبل الحزب الشيوعي الصيني والعالم الديني، لن يصابوا بالحيرة. الحق هو الحق والمغالطات هي المغالطات. إذا كُرّرت كذبة ما ألف مرة فإنها تبقى كذبة ولا يمكن أبدًا أن تصبح الحق. تمامًا كما حدث عندما ظهر الرب يسوع وعمل، اختلق زعماء العقيدة اليهودية كل أنواع الأكاذيب عنه، منكرين أنه قد حُبل به من الروح القدس، وأدانوا الرب يسوع بوصفه يجدف، زاعمين أنه يطرد الشياطين من خلال الاستعانة ببعلزبول. لكن بغض النظر عن كيف حكموا عليه وأدانوه، كان الرب يسوع المسيح، المخلص، ولم ينجح أحد في إنكار ذلك. في ذلك الوقت، أولئك الذين آمنوا بالرب بصدق تمكنوا فقط من تأييد كلامه ومن ألا يُخدعوا بالأكاذيب والمغالطات المضللة، ومن الاستمرار في اتباع الرب يسوع. تمامًا كما قال بطرس: "يَارَبُّ، إِلَى مَنْ نَذْهَبُ؟ كَلَامُ ٱلْحَيَاةِ ٱلْأَبَدِيَّةِ عِنْدَكَ، وَنَحْنُ قَدْ آمَنَّا وَعَرَفْنَا أَنَّكَ أَنْتَ ٱلْمَسِيحُ ٱبْنُ ٱللهِ ٱلْحَيِّ" (يوحنا 6: 68-69). لكن إذا كانت لدينا شكوك متعلقة بكلام الله، وكنا غير قادرين على التمسّك بكلام الله والحفاظ على ملائنا لله، سنفتقر إلى القدرة على تمييز حِيَل الشيطان وسنقع فرائس لحيله بالتأكيد. لن نتمكن من الترحيب بعودة الرب. يتضح من هذا أنه خلال أي نوع من الحروب الروحية، فقط إذا التزمنا بحزم بكلام الله وبقينا مخلصين تمامًا لله، سنتمكن من التخلي عن الشيطان تمامًا، والتخلص من تأثيره، وسننال الخلاص من الله. في الحياة الواقعية قد تُشنُّ الحرب الروحية في أي وقت. إذا لم نأت في الكثير من الأحيان أمام الله ونصلّي له، فلن نرى حقيقة الحرب الروحية بوضوح. إذا لم نعتمد على كلام الله والحقيقة في تمييزنا، فسنقع بسهولة أكبر كفرائس لإغراءات الشيطان ونفقد شهادتنا. تبدأ حكمة الله بالعمل بناء على حِيَلِ الشيطان – إذ يساعدنا الله على فهم الحقيقة واكتساب القدرة على التمييز خلال الحرب الروحية المكثفة حتى نتمكن من النمو في حياتنا. خلال كُلّ أنواع الحروب الروحية ، طالما أننا نمارس وفقًا للمبادئ الثلاثة المذكورة أعلاه ، فإننا بالتأكيد سنكون قادرين على الانتصار على إغراءات الشيطان والتمسك بالشهادة!
المزيد من المحتوى الرائع: اكتشاف نور جديد هنا، انقر لمعرفة المزيد عن أهمية إقامة العلاقة مع الله فى المسيحية. اقرأ هذه الكلمات الآن للعثور على طريق الممارسة.
submitted by Joyce_ke81 to u/Joyce_ke81 [link] [comments]

ثلاث إجراءات رائعة للتغلب على الإغراءات في الحروب الروحية

ثلاث إجراءات رائعة للتغلب على الإغراءات في الحروب الروحية
جينغشينغ، كوريا الجنوبية
أيها الإخوة والأخوات،
أتمنى لكم سلامًا في الرب! ليس من النادر أن تُشنّ كل أنواع الحروب الروحية خلال فترة إيماننا بالله واتباعنا له. هناك إغراءات متعلقة بالمال، والمكانة والاسم، و إغراءات بين الرجال والنساء، وكذلك التشهير من قبل غير المؤمنين، والعرقلة والقمع من قبل من نحبهم، فضلا عن المطاردة والاضطهاد من قبل نظام شيطاني. وأحيانًا، تحل بنا مصائب غير متوقعة. "يقول الكتاب المقدس، "اُصْحُوا وَٱسْهَرُوا. لِأَنَّ إِبْلِيسَ خَصْمَكُمْ كَأَسَدٍ زَائِرٍ، يَجُولُ مُلْتَمِسًا مَنْ يَبْتَلِعُهُ هُوَ" (1 بطرس 5: 8). ويقول كلام الله: "على الأرض، كل أنواع الأرواح الشريرة تطوف بلا نهاية للحصول على مكان للراحة، يبحثون دون توقف عن جثث البشر لالتهامها" ("الفصل العاشر" "كلام الله إلى الكون بأسره" في "الكلمة يظهر في الجسد"). لا توجد لحظة واحدة لا يكون الشيطان فيها موجودًا بجانبنا، يفكر ويخطط لاستغلال أي إنسان، أو حدث، أو شيء لإغرائنا، واختبارنا، ومضايقتنا، محاولاً جعلنا نغرق في الشر، في المصائب، وننأى بأنفسنا عن الله، ونخون الله حتى يمكن ابتلاعنا بالكامل في النهاية من قِبَلِه. إذا كنا نفتقر إلى الحق، فنحن نفتقر أيضًا إلى التمييز، إن لم نتمكن من رؤية الحرب الروحية بوضوح، ولم نتمكن من البقاء ثابتين على كلام الله، فمن المرجح أن نسعى للمنافع والأولويات الجسدية، ونقع في شبكة الشيطان ونخسر شهادتنا. تعلُّمُ كيفية معرفة حِيَلِ الشيطان أمر بالغ الأهمية بالنسبة لنا كمسيحيين. إذن، ماذا يمكننا أن نفعل لتمكين أنفسنا من رؤية حِيَلِ الشيطان في خضم الحرب الروحية ومن التمسك بالشهادة لله؟ أرغب بالشركة معكم حول ثلاث طرق للممارسة من أجل التغلب على إغراءات الشيطان.
أولا، عندما تواجهون إغراء الشيطان، عليكم أن تصلوا لله وتسعوا للحق أكثر لكي تفهموا إرادة الله وتتجنبوا الوقوع فرائس لحِيَلِ الشيطان.
https://preview.redd.it/67ar6v7e6i751.jpg?width=1920&format=pjpg&auto=webp&s=c965ede393af25a8590a46768a6b094c77c0a52b
الشيطان شرير ومتوحش إلى أقصى درجة. وكل إغراءاته للناس فيها استغلال لمواطن ضعفهم، ونقاط ضعفهم الحساسة. يبدأ الأمر عندما يكون الشخص أكثر ضعفًا، مثل غواية حواء لتأكل من شجرة معرفة الخير والشر. دائمًا في وقت كهذا عندما يكون من المرجح أن يكشف الناس عما هو طبيعي، ويتبعوا ميولهم ورغباتهم الشخصية في تصرفاتهم-يكونون عرضة وبشكل كبير للوقوع فرائس لحِيَلِ الشيطان. لهذا عندما نواجه حربًا روحية، علينا أولاً تهدئة أنفسنا أمام الله، والصلاة، والسعي لإرادته ومتطلباته، والتفكير فيما علينا فعله لتقديم الشهادة وإرضاء الله، وما الأضرار والعواقب التي ستحدث إذا أرضينا الجسد. بمجرد أن نفهم الحقيقة، سنصبح قادرين بشكل طبيعي على اختراق حِيَلِ الشيطان والتغلب على الأغراءات. تمامًا كما قال الرب يسوع: "يَهوَه أَعْطَى ويَهوَه أَخَذَ، فَلْيَكُنِ ٱسْمُ يَهوَه مُبَارَكًا" (أيوب 1: 21). ويقول كلام الرب أيضًا: "بعد أن خلق الله البشر وأعطاهم أرواحاً، حثهم على أنهم إن لم يطلبوا الله، فلن يتمكنوا من التواصل مع روحه وبالتالي فإن "الإرسال الفضائي" الآتي من السماء لن يتم تلقيه على الأرض. عندما لا يعود الله موجوداً في أرواح البشر يكون هناك مكاناً فارغاً مفتوحاً لأمور أخرى، وهذه هي الطريقة التي يتحين بها إبليس الفرصة للدخول. عندما يتواصل البشر مع الله بقلوبهم، يدخل إبليس فوراً في حالة من الذعر ويندفع للهرب. من خلال صرخات البشر يعطيهم الله ما يحتاجون إليه، ولكنه لا يسكن داخلهم في البداية. إنه فقط يعطيهم باستمرار المساعدة بسبب صراخهم، ويحصل البشر على الشجاعة من تلك القدرة الداخلية بحيث أن إبليس لا يجرؤ على المجيء هنا للتلاعب بإرادتهم. بهذه الطريقة، إن قام البشر باستمرار بالتواصل مع روح الله، لا يجرؤ إبليس على المجيء لتعطيل ذلك" ("تفسير القول السابع عشر" في الكلمة يظهر في الجسد).
مكتوب في الكتاب المقدس أن أيوب خسر كلاً من ثروته وأبنائه خلال امتحانات الشيطان له لكنه لم يقل شيئًا، ولا حتى حشد الناس لمحاربة اللصوص لاستعادة ممتلكاته. بدلاً من ذلك، جاء أمام الله للصلاة والسعي ومن خلال ذلك أدرك أن كل من جناه لم يكن من خلال قدراته الخاصة، بل كله تم منحه له من قبل الله. وقد سمح الله بتكبده لتلك الخسائر في ذلك الوقت، ولأن كل الأحداث وكل الأشياء بيدي الله، على البشر أن يظهروا الطاعة. لهذا قال أيوب: "ٱلرَّبُّ أَعْطَى وَٱلرَّبُّ أَخَذَ، فَلْيَكُنِ ٱسْمُ ٱلرَّبِّ مُبَارَكًا" (أيوب 1: 21). تمسك أيوب بالشهادة لله وجلب العار للشيطان. يمكننا أن ندرك في حياتنا الواقعية أن بعض الذين آمنوا بالله وأدوا عمل الكنيسة كانت لديهم عائلات وأصدقاء خدعوهم بكلام متعلق بملذات الجسد، وبصنع ثروة، وكنتيجة لذلك، تخلوا عن الله ليجمعوا المال. ويبدأ يقل حضورهم للاجتماعات وقراءتهم لكلام الله شيئًا فشيئًا، وفي النهاية تأسرهم اتجاهات الشر بالكامل. عندما يواجه المؤمنون الحقيقيون هذه الأمور، يواجهون أيضًا حربًا داخلية، لكنهم قادرون على المجيء أمام الله والصلاة، والسعي لإرادته ومتطلباته، وعلى أن يفهموا من خلال كلام الله أن ملذات الجسد-ما يأكلون، وما يشربون-كلها مؤقتة. بغض النظر عن مدى روعة المتعة، فكلها خالية من المعنى وهي مجرد فراغ ومعاناة، وعندما يصبح الناس مرتاحين للغاية يكون من السهل عليهم الانزلاق في طرق الشر. كما أنهم يدركون أن الله جاء بنا إلى العالم بمهمة، وبإرسالية علينا القيام بهما. علينا التركيز على السعي للحق، وممارسة كلام الله، وتأدية واجبنا. تمامًا كما هو مكتوب في الكتاب المقدس، نحن زوار، نحن ضيوف في العالم، لذا علينا كمسيحيين أن نكون راضين بامتلاك ملابس تغطي ظهورنا ووجود طعام على طاولاتنا. بمجرد أن يفهم الإنسان إرادة الله، لن يبقى مقيدًا بالاهتمام بالثروة وسيتمكن من الحصول على الإيمان الصحيح وتأدية واجبه كواحد من الخليقة. يتضح من هذا أننا إذا أردنا أن ننتصر على الشيطان في حرب روحية، علينا أن نصلي لله ونتّكل عليه أكثر. فقط إذا فهمنا الحق حقًا سنتمكن من اختراق حِيَلِ الشيطان والتمسك بالشهادة لله.
ثانيًا، عنما تواجهون إغراء الشيطان عليكم أن تتمكنوا من رؤية حقيقة أن الحرب الروحية هي أن الشيطان يهاجم الأشخاص المختارين من قبل الله ويتراهن مع الله. ولا يمكنكم الانتصار إلا من خلال الوقوف بثبات إلى جانب الله.
الشيطان عدو الله اللدود وهو يكره الله، والبشر الذين خلقهم الله، ويكره تحديدًا أولئك الذين يؤمنون بالله، ويتقون الله ويحيدون عن الشر. لهذا السبب عندما يؤمن أحد ما ويتجه لله، يفعل الشيطان كل ما في وسعه لإغرائه، ومنعه، وتعطيله. هو يستغل كل الناس، والأحداث، والأشياء لتنفيذ حِيَله ليصبح الناس سلبيين وضعفاء، وينكروا الله ويبتعدوا عنه، ويعودوا إلى معسكر الشيطان. كما حدث عندما تم امتحان أيوب، كان الناس يرون بأعينهم أن اللصوص هم من هربوا بممتلكات أيوب وأن منزله انهار موديًا بحياة أبنائه، لكن في الحقيقة، كانت هناك حرب روحية خلف كل ذلك. كان الشيطان يراهن الله. إذا لم نتمكن من أن نرى الحقيقة خلف الحرب الروحية بوضوح وكنا نحللها وننظر إليها من منظور إنساني، ونزن ما هو صواب، وما هو خطأ، فسنقع فرائس لحِيَل الشيطان، ونزاد بعدًا عن الله ونخونه. ما يكشف عنه كلام الله هو الآتي: "يعمل الله، ويهتم بالشخص، ويراعي الشخص، ولكن الشيطان يتعقبه في كل خطوة. مَنْ يسانده الله، يراقبه الشيطان أيضًا، لاهثًا وراءه؛ فإذا أراد الله هذا الشخص، فسيفعل الشيطان كل ما في وسعه لعرقلة الله، مستخدمًا طرقٍ شريرة مختلفة لإغواء العمل الذي يقوم به الله وعرقلته وتحطيمه، وذلك من أجل تحقيق هدفه الخفي. وما هدفه؟ إنه لا يريد أن يقتني اللهُ أحدًا، ويريد كل أولئك الذين يريدهم الله، يريد أن يمتلكهم، ويسيطر عليهم، ويتولى أمرهم حتى يعبدوه، وبذلك يرتكبون الأفعال الشريرة إلى جانبه. أليس هذا هو الدافع الشرير للشيطان؟ من الطبيعيّ أن تقولوا إن الشيطان شرّيرٌ جدًّا وسيءٌ جدًّا، ولكن هل رأيتموه؟ يمكنك فقط أن ترى مدى سوء الإنسان بينما لم ترَ في الواقع مدى سوء الشيطان. … الشيطان في حالة حربٍ مع الله، ويتعقّب أثره. هدفه هو أن يقوِّض كلّ العمل الذي يريد الله القيام به، وأن يحتلّ جميع مَن يريدهم الله، وأن يسيطر عليهم بهدف القضاء التامّ على أولئك الذين يريدهم الله. وفي حال عدم التخلّص منهم، فإنهم يكونون في حوزة الشيطان كي يستخدمهم – وهذا هدفه" ("الله ذاته، الفريد (د)" في الكلمة يظهر في الجسد).
والآن في الأيام الأخيرة، خطا الله خطوة جديدة في عمل الدينونة بدءًا ببيت الله. بعد قبول عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واجه عدد قليل من الناس بعض المصاعب. مثلا، بعد الحصول على الإيمان، واجه بعض الإخوة والأخوات العرقلة والقمع من قبل عائلاتهم، حتى أن البعض تعرضن للتهديد بالطلاق من أزواجهن من أجل إكراههن على التخلي عن الطريق الصحيح. وقد أصيب بعض الإخوة والأخوات بالمرض فجأة، أو تعرضوا لكوارث غير متوقعة، أو حدثت لأسرهم أمور مؤسفة. وقد طور العديد من الأشخاص مفاهيم عندما واجهوا تلك الأمور. "كنت أؤمن بالرب يسوع من قبل وكان كل شيء سلميًا وسلسًا، لكن ليس هذا هو الحال الآن. هل إيماني خاطيء الآن؟ لو كنت أؤمن بالإله الحقيقي فيجب أن تسير الأمور على ما يرام!" وكنتيجة لذلك، يصبح بعض الأشخاص سلبيين وضعفاء، وبعض الناس يبدون شكوكًا حول عمل الله، حتى أن البعض يتخلون عن إيمانهم. والحقيقة أن مثل هذه الحالات تظهر لدى الناس لأنهم لم يروا حقيقة الحرب الروحية ولأنهم يفتقرون إلى التمييز فيما يتعلق بِحِيَل الشيطان. في الحقيقة، مواجهة هذه القضايا هي بالضبط عرقلة الشيطان وتعطيله- يعرف الشيطان أننا نؤمن بالله الحقيقي ويعرف تحديدًا أن الله قد جاء لخلاص البشرية. وهو خائف من أن جميع الناس سيؤمنون بالله ويتبعونه وحينها لن يتبعه أحد بعد ذلك. لهذا يبذل قصارى جهده لاستغلال كل أنواع الأشخاص، والأحداث، والأمور لصنع الكوارث بهدف تعطيل الناس وتشويشهم حتى لا يتمكنوا من التمييز بين ما هو صحيح وما هو خاطيء، ويتخلوا عن الطريق الصحيح. هذه هي نية الشيطان الشريرة وهي الحقيقة خلف الحرب الروحية. هذا هو الوقت المناسب لرؤية أنواع الخيارات التي يتخذها الناس. إذا كنا ننظر فقط إلى سطح الأشياء ونحافظ على اهتماماتنا الجسدية، فستخدعنا حِيَل الشيطان وسنخون الله. إذا كنا قادرين على رؤية حقيقة الحرب الروحية، ولدينا رغبة قوية من أجل الله وبقينا إلى جانبه بثبات، إذا كنا قادرين أن نكون حازمين في إيماننا، ونتبع الله، ونلبي متطلباته حتى لو خسرنا كل شيء نملكه في الجسد، حينها ستُربط يَدَي الشيطان-وسيُذلُّ ويُهزَم بينما سنتمسكُ بالشهادة خلال هذه الحرب الروحية. تمامًا كما قال الله: "إن عمل الله الذي يقوم به في الناس يبدو ظاهريًا في كل مرحلة من مراحله كأنه تفاعلات متبادلة بينهم أو وليد ترتيبات بشرية أو نتيجة تدخل بشري. لكن ما يحدث خلف الكواليس في كل مرحلة من مراحل العمل وفي كل ما يحدث هو رهان وضعه الشيطان أمام الله، ويتطلب من الناس الثبات في شهادتهم لله. خذ على سبيل المثال عندما جُرِّبَ أيوب: كان الشيطان يراهن الله خلف الكواليس، وما حدث لأيوب كان أعمال البشر وتدخلاتهم. إن رهان الشيطان مع الله يسبق كل خطوة يأخذها الله فيكم، فخلف كل هذه الأمور صراعٌ. … عندما يتصارع الله والشيطان في العالم الروحي، كيف عليك إرضاء الله والثبات في شهادتك؟ يجب عليك أن تعرف أن كل ما يحدث لك هو تجربة عظيمة، وأن تعرف الوقت الذي يريدك الله فيه أن تشهد له" ("محبة الله وحدها تُعد إيمانًا حقيقيًا به" في الكلمة يظهر في الجسد).
ثالثًا، عندما تواجه إغراءات الشيطان عليك أن تتمسك بكلام الله، وتستمر في إطاعة الحق والإيمان بالله من أجل الرد على حِيَلِ الشيطان، وإذلاله وهزيمته بشكل كامل.
https://preview.redd.it/u1h7f3wq6i751.jpg?width=640&format=pjpg&auto=webp&s=30c03088429cb1c316f2fdda8b9801e96e97a44d
يقول كلام الله: "إن الحق الذي يحتاج الإنسان اقتناءه موجودٌ في كلمة الله، إنه الحق الأكثر نفعًا وفائدةً للبشرية. إنه الترياق والطعام الذي يحتاجه جسدك، وهو شيء يساعد الإنسان على استعادة آدميته الطبيعية، وهو الحق الذي يجب أن يتسلح به الإنسان. كلما مارستَ كلمة الله أكثر، أزهرت حياتك أسرع؛ وكلما مارستَم كلمة الله أكثر، ازداد الحق وضوحًا. كلما نميتم في القامة، رأيتم الأشياء في العالم الروحاني أكثر وضوحًا، وأصبحتم أكثر قوة للانتصار على الشيطان" ("مارسوا الحق بمجرد أن تفهموه" في الكلمة يظهر في الجسد). "أيا شعبي! عليكم أن تبقوا في كنف رعايتي وحمايتي. لا تتصرفوا بانحلال! لا تتصرفوا بتهور! بل قدِّم لي الولاء في بيتي، وبالولاء فقط يمكنك رفع ادعاء مضاد لدحض مكر الشيطان" ("الفصل العاشر" "كلام الله إلى الكون بأسره" في "الكلمة يظهر في الجسد"). كلنا نعرف أن كلام الله فقط هو الحق، وأنه يمثل شخصية الله وما لديه ومن هو، وأن الحق هو حقيقة كل الأشياء الإيجابية، وأنه خارج كلام الله، كل النظريات هي مغالطات، هي فلسفات شيطانية، وضعيفة. طالما أننا نعتمد على كلام الله في آرائنا في الأشياء يمكننا أن نميز ما هو إيجابي وما هو سلبي. عندها فقط يصبح لدينا تمييز لكل مغالطات الشيطان وأكاذيبه، ونقوم بالرد على حيله، ولا نخسر طريقنا في الصعوبات أو نُخدَعُ من قبل الشيطان. إغراءات الشيطان الثلاثة للرب يسوع مدونة في الكتاب المقدس. لقد قام باستخدام كلامٍ من الكتاب المقدس لمهاجمته، وحتى باستخدام ثروات العالم لإغرائه. لكن في كل مرة استخدم الرب يسوع كلام الله للرد على حِيَل الشيطان. فولّى الشيطان أدباره مسرعًا في ذل وهزيمة. من هذا يمكننا أن ندرك أن كلام الله هو الحق، والطريق، والحياة، وهو أفضل سلاح ضد حِيَل الشيطان.
في الأيام الأخيرة، تجسّد الله مرة أخرى، ونطق الكلمات لإتمام خطوة من عمل الدينونة. وقد سمع العديد من الإخوة والاخوات صوت الله ورأوا أن الكلام الذي يُعبّر عنه الله القدير هو الحق، وبذلك هو يحدد أن الله القدير هو يسوع العائد. وقبلوا واحدًا تلو الآخر عمل الله في الأيام الأخيرة. وخلال هذه الفترة، رأى بعض الإخوة والأخوات أكاذيب حكومة الحزب الشيوعي الصيني على شبكة الإنترنت، وافتراءه، وتشهيره بكنيسة الله القدير على شبكة الإنترنت، وأن الحزب الشيوعي الصيني أدان الكنيسة باعتبارها هرطقة وذات مذهب منحرف. وعانى بعض الإخوة والأخوات من عرقلة وتعطيل القساوسة والشيوخ في الأوساط الدينية، والذين أدانوا هذا الإيمان بالله القدير معتبرينه مجرد إيمان بشخص، قائلين أن كلامه خارج عن حدود الكتاب المقدس، وغير ذلك. وقد قام أولئك القساوسة والشيوخ أيضًا بتحريض أفراد عائلات الإخوة والأخوات لإعاقتهم ومنعهم من الاتجاه إلى الله. وفي خضم الحرب الروحية الخطيرة تمكن بعض الإخوة والأخوات من التمسك بكلام الله، والحفاظ على إخلاصهم لله، ومن الوقوف بحزم إلى جانب الله لأنهم رأوا أن كُلَّ الكلام الذي عبر عنه الله القدير هو الحق، وأنه يكشف كل أسرار الكتاب المقدس. ذلك الكلام يمكنه تطهير فساد البشرية، وتخليص الإنسان من تأثير الشيطان، وهو بالضبط ما يقوله الروح للكنائس. وبالتالي قرروا أن ما يفعله الله القدير هو عمل الله لتخليص البشرية في الأيام الأخيرة، وأن الله القدير هو الله المتجسد. الحقيقة أنه إن كان الناس قادرون على تأكيد أن الكلام الذي ينطق به الله القدير هو الحق وهو صوت الله، فإنهم وبغض النظر عن كم الأكاذيب التي تُنشر من قبل الحزب الشيوعي الصيني والعالم الديني، لن يصابوا بالحيرة. الحق هو الحق والمغالطات هي المغالطات. إذا كُرّرت كذبة ما ألف مرة فإنها تبقى كذبة ولا يمكن أبدًا أن تصبح الحق. تمامًا كما حدث عندما ظهر الرب يسوع وعمل، اختلق زعماء العقيدة اليهودية كل أنواع الأكاذيب عنه، منكرين أنه قد حُبل به من الروح القدس، وأدانوا الرب يسوع بوصفه يجدف، زاعمين أنه يطرد الشياطين من خلال الاستعانة ببعلزبول. لكن بغض النظر عن كيف حكموا عليه وأدانوه، كان الرب يسوع المسيح، المخلص، ولم ينجح أحد في إنكار ذلك. في ذلك الوقت، أولئك الذين آمنوا بالرب بصدق تمكنوا فقط من تأييد كلامه ومن ألا يُخدعوا بالأكاذيب والمغالطات المضللة، ومن الاستمرار في اتباع الرب يسوع. تمامًا كما قال بطرس: "يَارَبُّ، إِلَى مَنْ نَذْهَبُ؟ كَلَامُ ٱلْحَيَاةِ ٱلْأَبَدِيَّةِ عِنْدَكَ، وَنَحْنُ قَدْ آمَنَّا وَعَرَفْنَا أَنَّكَ أَنْتَ ٱلْمَسِيحُ ٱبْنُ ٱللهِ ٱلْحَيِّ" (يوحنا 6: 68-69). لكن إذا كانت لدينا شكوك متعلقة بكلام الله، وكنا غير قادرين على التمسّك بكلام الله والحفاظ على ملائنا لله، سنفتقر إلى القدرة على تمييز حِيَل الشيطان وسنقع فرائس لحيله بالتأكيد. لن نتمكن من الترحيب بعودة الرب. يتضح من هذا أنه خلال أي نوع من الحروب الروحية، فقط إذا التزمنا بحزم بكلام الله وبقينا مخلصين تمامًا لله، سنتمكن من التخلي عن الشيطان تمامًا، والتخلص من تأثيره، وسننال الخلاص من الله. في الحياة الواقعية قد تُشنُّ الحرب الروحية في أي وقت. إذا لم نأت في الكثير من الأحيان أمام الله ونصلّي له، فلن نرى حقيقة الحرب الروحية بوضوح. إذا لم نعتمد على كلام الله والحقيقة في تمييزنا، فسنقع بسهولة أكبر كفرائس لإغراءات الشيطان ونفقد شهادتنا. تبدأ حكمة الله بالعمل بناء على حِيَلِ الشيطان – إذ يساعدنا الله على فهم الحقيقة واكتساب القدرة على التمييز خلال الحرب الروحية المكثفة حتى نتمكن من النمو في حياتنا. خلال كُلّ أنواع الحروب الروحية ، طالما أننا نمارس وفقًا للمبادئ الثلاثة المذكورة أعلاه ، فإننا بالتأكيد سنكون قادرين على الانتصار على إغراءات الشيطان والتمسك بالشهادة!
المصدر مأخوذ من: شهادات
المزيد من المحتوى الرائع: كتب مسيحية محتوى تعبديٌّ غنيٌّ كنز روحيّ، انقر الآن للحصول على قوت ماء الحياة الحيّ.
submitted by Joyce_ke81 to u/Joyce_ke81 [link] [comments]

الخيارات الثنائية نقص فيتامين г¤r ديت . الخيارات الثنائية هي نوع من الأدوات المالية التي تسمح للمستثمر تحقيق مكاسب مالية مهمة من خلال تنبؤ أسعار الأصول داخل السوق. توفر لك الخيارات الثنائية دخل ثابت لكن ذلك مرفوق ببعض ... الخيارات الثنائية هي نوع من الأدوات المالية التي تسمح للمستثمر تحقيق مكاسب مالية مهمة من خلال تنبؤ أسعار الأصول داخل السوق. توفر لك الخيارات الثنائية دخل ثابت لكن ذلك مرفوق ببعض المخاطر. .يمكنك من التحكم في تلك المخاطر ... + الذهب نظام الخيارات الثنائية مراجعة انفجر الهند - إشارات ثنائي الحرة - zanardifonderie. com الذهب نظام الخيارات الثنائية مراجعة ان... ثنائي المليونير مراجعة ثنائي الغش مليونير؟ هي عملية احتيال الشائعات ثنائي المليونير صحيح؟ هذا سؤال وسوف يتم الرد الحقيقي قريبا على هذا بلو... النظام الأساسي هو ما يجعل وسطاء الخيارات الثنائية العاديين أحد أفضل مواقع تداول الخيارات الثنائية أو أحد المواقع السيئة تمامًا التي لن تجلب لك أي شيء ، ولكن الأعصاب والمزاج السيئ. تأكد من أن البرنامج الذي يستخدمه ...

[index] [5753] [8408] [9625] [1063] [14310] [2820] [13158] [11235] [10557] [11897]

#

test2